الصفحه ١٥٧ :
بينهما في اللفظ إلا أن موضع جاريته منطلقة نصب ألا ترى أنك لو جعلت خبر (من)
الثانية اسما مفردا كمنطلق لقلت
الصفحه ٣٩١ : كالمفتوحة ألا ترى أنك تسوّي
بين أبلم وإثمد وإصليت وأرونان وإمخاض وإنّما هي من الصلت والرون والمخض وكذلك
الصفحه ٤٣٣ : مكسور ، فإن كانت الواو الساكنة بعد حرف مفتوح فهي على حالها إلّا في لغة
من قال في يوجل : (ياجل) ، وإن كان
الصفحه ١٦ :
أي : إلا أن
نموت فنعذرا فكل موضع وقعت فيه أو يصلح فيه إلا أن وحتى فالفعل منصوب ، فإن جاء
فعل لا
الصفحه ٢٢ :
ألا أيّها الزّاجري احضر الوغى (١)
وعسينا نفعل
كذا وهو قليل وقد جاءت أشياء أنزلوها بمنزلة الأمر
الصفحه ٢٧ :
فصل يذكر فيه قلّ وأقلّ
اعلم أنّ قلّ :
فعل ماض وأقلّ : اسم إلّا أن أقلّ رجل قد أجروه مجرى قلّ رجل
الصفحه ٢٩ :
ولا تحمله إلا على الآخر يعني : لا تحمل الفعل إلا على الذي أضفت إليه أقلّ
فهذا يدل على أنه لا يشبه
الصفحه ٣٧ : دالا عليه.
وعلى هذا قول
الله عز وجل : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ) [النسا
الصفحه ٣٨ : رام ، للقرينة.
قال ثعلب في أماليه : لم أسمع من في
موضع الاسم إلا في ثلاثة مواضع ، قوله : جادت بكفي
الصفحه ٩٠ : قالوا : (زيدا أجله أحرز)
فأكثر النحويين المتقدمين وغيرهم يحيلها إلّا هشاما وهي تجوز ؛ لأن المعنى : (أجل
الصفحه ٩١ : (ضرب) ونحوه ألا ترى أنك تقول : غلام هند ضربها فترد الضمير إليها لأنها
مستغن عنها لأنك لو قلت (غلام هند
الصفحه ٩٣ : أجيزه في الصفات ويعني
بالصفات (الظروف) وهذه المسألة لم يقدم فيها مضمر على ظاهر.
والمضمر في
موضعه إلا
الصفحه ١١٣ : الفاء
على (له دينار) فالفاء إذا دخلت في خبر (الذي) أشبه الجزاء من أجل أنه يقع الثاني
بالأول ألا ترى أنك
الصفحه ٢٢٣ : : إن
باب الهاء في الجمع للنسب والعجمة لمناسبة العجمة أن تناسب الهاء ألا ترى أن الاسم
تمنعه الهاء من
الصفحه ٤٣٢ : تغير حركتها إلّا في قول من قال في (يوجل ييجل) فيكسر الياء ليثبت قلب
الواو بعدها ، وإن كانت اليا