الصفحه ٤٥٣ : ألا ترى أنّ الشاعر إذا اضطرّ
فقال :
سماء الإله فوق سبع سمائيا
لمّا ردّ
البناء إلى (فعائل) وكسر ردّ
الصفحه ٢٣٤ : بشيء قد جمعوه فعلا جمعته كما جمعوه مثل
صحيفة وصحف وسفينة وسفن ، وإن سميته بفعيلة صفة لم يجز إلا فعائل
الصفحه ٣٩٠ : الإلحاق فنحو : الواو في كوثر ألحقته ببناء جعفر ، وأما زيادة
البناء فنحو : ألف حمار وواو عجوز وياء صحيفة
الصفحه ٣٩٨ : إلّا مصدر.
ويدلّك على أنّ
الهمزة في : قيقاء وزيزاء مبدلة من ياء قولهم : قواق فجعلوا الياء الأولى
الصفحه ٢٥٧ : ء من هذا أن يجمع بالتاء إذا أردت ما يكون لأقلّ العدد نحو
: صحيفة وصحائف وصحف وقد يقولون : ثلاث صحائف
الصفحه ٨٧ :
يوقعون المفعول إلا حيث يصلح لناصبه أن يقعه فلما لم يجز أن يتقدم الفعل
على ما لم يجز أن يتقدم ما
الصفحه ١٥ : كان جيدا ؛ لأن معناه : لا يسعني شيء إلا لم يعجز عنك
ولا يسعني شيء عاجزا عنك.
فهذا تمثيل كما
تمثل
الصفحه ١٢٥ : المفعولات إلا أنّك إذا أضمرته أدخلت حرف
الجرّ على ضميره ولم تعد الفعل إلا ضميره إلا بحرف الجر إلا أن تريد
الصفحه ٤٢ :
أدلّ على المعاني ألا ترى أنهم جازوا بحرف الاستفهام والاستفهام وإنما
جازوا بالأخبار لأفعال المستفهم
الصفحه ٢١٥ : التي تجيء في جمع التكسير ونحو ألف دراهم ألا ترى أنك تقول : دريهم فتقع ياء
التصغير ثالثة كما تقع الألف
الصفحه ٤٣٥ :
فهي على حالها إلا أن يكون الساكن الذي قبلها ياء فإنّها تقلب ياء ويدغم فيها ما
قبلها ، وذلك نحو
الصفحه ٤٣ : حرف
النفي منفصلا وغير اسم مضاف وليست بحرف فتقول : ما قام زيد فيحسن إلّا حمد وما قام
فيأكل إلا طعامه
الصفحه ٥٠ :
تؤجر إذا ترجمت عن الأفعال بفعل ولا يجوز البدل في الفعل إلا أن يكون
الثاني من معنى الأول نحو قولك
الصفحه ٨٣ : ولا يجوز أن يفصل بين الجار
والمجرور حشو إلا ما جاء في ضرورة الشعر لا يجوز أن تقول : (زيد في اليوم
الصفحه ١٠٧ : أن يكون اسم على حرف في كلام العرب إلا المضمر المتصل ولو كان أيضا
الأصل حرفا واحدا ما جاز أن يصغر