الصفحه ١٠٥ : بندوره ولا يقاس على ما سمع منه
كقولهم ما أخصره من اختصر فبنوا أفعل من فعل زائد على ثلاثة أحرف وهو مبني
الصفحه ٤٨٦ : : " تنورتها
من أذرعات" ، وقد أنشدوه من أذرعات بالتنوين.
انظر خزانة الأدب ١ / ١٩.
(٢) وعلى هذا ما حكاه
س من
الصفحه ٤٢٤ : إن حملته على ما في (عنده) من
الإضمار وكأنك قلت : عنده صقر صائدا بباز وتقول : هذا رجل عاقل لبيب لم
الصفحه ٢٤ : وجليله ، ومن علم العروض الذي يربأ بحسنه ودقّته واستقامته على كل ما تبجّح
به الناسبون أنفسهم إلى الفلسفة
الصفحه ٤٥٨ : ولقلة التباسه على المخاطب قال : وجاز كما جاز في قوله : ما مثل عبد الله
يقول ذاك ولا أخيه ، وإن شئت قلت
الصفحه ٢٨ : منسوبا إليها ـ أى : إلى مدلولها ـ حصول شىء ، أو عدم
حصوله ، أو مطلوبا منها إحداثه ، مثل : علىّ سافر
الصفحه ٣٦٠ : صاحبا وجعلت العشيّة إذا رفعتهما دلالة على ما حذفت. انظر خزانة الأدب ١ /
٤٩٣.
(١) على أنّ قوله
الصفحه ٤٢٦ : نكرة ولا يقع في موضع
لا يكون فيه إلا نكرة حتى يكون أول ما يشغل به (ربّ) نكرة ثم يعطف عليه ما أضيف
إلى
الصفحه ٥١٥ : الوقت الذي أنت فيه
من الزمان فليس له ما يشركه ليس هو آن وآن فتدخل عليه الألف واللام للمعرفة وإنما
وقع
الصفحه ٢٦٦ : يكون الكلام الذي قبل إلا قد دل على ما يستثنى منه
فتفقد هذا فإنه يدقّ فمن ذلك قوله تعالى : (لا عاصِمَ
الصفحه ١٦٤ : هو القياس على ما أجمعوا عليه في التاء من قولهم : قامت هند
وقعدت سلمى ولكن هذا أدى إلى إلباس إذ كان من
الصفحه ٢٦٣ : زيدا تنصبه نصب غير إلى الصفة لا على الاستثناء.
وزعم الخليل
ويونس : أنه يجوز : ما أتاني غير زيد وعمرو
الصفحه ١١٦ : مقام الاسم وإنما تقيم من
الصفات مقام الأسماء الصفات التي هي أسماء صفات يدخل عليها ما يدخل على الأسما
الصفحه ١٧ :
وقال إمام
الحرمين في" البرهان" : اختلف أرباب الأصول في مأخذ اللغات ، فذهب
ذاهبون إلى أنها توقيف من
الصفحه ٣٧٨ : المجرور قبلها ، أو يكون بمعنى إلى ،
ولا مجرور قبلها فتعطف عليه. وليست بمعنى الغاية إذ ليس ما قبلها مفردا