الصفحه ٢٠١ : أن تقول
: ما صنعت وأبوك فتعطف على التاء وإنما قبح لأنك قد بنيتها مع الفعل وأسكنت لها ما
كان في الفعل
الصفحه ٥٢٠ : بعض العرب يقول : حيّهل الصلاة.
الضرب الثاني :
من القسمة الأولى وهو ما أصله الإضافة إلى اسم فحذف
الصفحه ١٠ : من الفعل والحرف ، فلما كانت
الأسماء من القوّة والأوليّة في النفس والرتبة على ما لا خفاء به جاز أن
الصفحه ٩٤ : إلى الإيجاب لم ينصبوا كقولك : ما زيد إلا
منطلق ، وإن قدموا الخبر على الاسم رفعوا أيضا فقالوا : (ما
الصفحه ٥١٠ : حمول قوي. والذمار : ما يجب عليه أن يحميه من حرمه. والجلى : النائبة
الجليلة وجمعها جلل ، وقيل هنا بمعنى
الصفحه ٣٧٧ :
فلك فيه الخفض
والرفع والنصب فالخفض : على ما خبرتك به والنصب فيه وجهان :
فوجه أن يكون
منصوبا
الصفحه ٦٢ :
والقسم الثاني من الحروف :
ما يدخل على
الأفعال فقط ولا يدخل على الأسماء وهي التي تعمل في الأفعال
الصفحه ٧٤ : حذفوا شيئا من الخبر في الجمل ، وذلك المحذوف على ضربين : إما أن يكون
فيه الضمير الراجع إلى المبتدأ نحو
الصفحه ٢٦١ :
فكأنك قلت : ما
قام إلا زيد وكذلك البدل من المنصوب والمخفوض تقول : ما ضربت إلا أحدا إلا زيدا
وما
الصفحه ٨٨ :
عليه وتقول : ما كان (١) رجل صالح فمشبه زيدا في الدار إذا جعلت في الدار خبرا
ومعنى هذا الكلام أن زيدا
الصفحه ٣٦٥ :
قال أبو العباس
: وليس هو كما قال عندي ؛ لأن قوله : أخذت من ماله إنما ابتداء غاية ما أخذ فدل
على
الصفحه ٩ :
يؤته أحدا قبله تماما على ما أحسنه من اللغة المتقدمة ، ثم قرّ الأمر قراره
فلا نعلم لغة من بعده حدثت
الصفحه ١٢ :
فلم يجب عن هذا
بأكثر من الاعتراف بوجوبه ، ولم يخرج من جهته شيء أصلا فأحكيه عنه وهو عندي وعلى
ما
الصفحه ٩٥ : الأفعال
ولا يجوز : طعامك ما زيد آكل أبوه على ما فسرت لك وقد حكي عن بعض من تقدم من
الكوفيين إجازته ويجوز
الصفحه ٧٢ :
__________________
(١) يشترط لجواز
الإخبار عن أل ثلاثة شروط زيادة على ما سبق في الذي وفروعه : الأول أن يكون المخبر
عنه من جملة