الصفحه ١٥٢ : بفعل مقدّر من لفظه ولا يطّرد هذا في نحو" حلفت يمينا"
إذ لا فعل له) ، ما دلّ على المصدر ، وذلك أربعة عشر
الصفحه ١٠٩ : في حال التعجب فمن ذلك : ما أنت من رجل! تعجب ، وسبحان
الله! ولا إله إلا الله! وكاليوم رجلا! وسبحان
الصفحه ٣٠٥ : ذلك منصوب على إضمار الفعل المتروك إظهاره.
وقال أبو
العباس : أن (يا) بدل من قولك : أدعو أو أريد لا
الصفحه ٥٠٧ : ؛ لأن منطلقا انتصب على الحال والحال لا بد من أن
يكون العامل فيها فعل أو معنى فعل.
الصفحه ٢٩ : ، رجع) تدل بنفسها مباشرة من غير حاجة إلى كلمة أخرى على أمرين
:
أولهما : معنى
ندركه بالعقل ؛ وهو
الصفحه ٤٦٩ : كان من شيّط لم تصرفه.
وقال سيبويه :
سألت الخليل عن رمّان فقال : لا أصرفه وأحمله على الأكثر إذا لم
الصفحه ١٥٦ : على التوكيد ، والقضّ :
الحصى الصّغار ، والقضيض : الحصى الكبار). أي جميعا ، ومنه أيضا قولهم" فعلته
جهدي
الصفحه ١٥١ : : أكثر ما يكون
المفعول المطلق مصدرا ، وليس قولك : " اغتسل غسلا" و" أعطى
عطاء" مصدرين فإنهما من أسما
الصفحه ٣١٩ :
وقال قوم من
النحويين : كل ما كان في أخره ضم أو فتح وكسر ليس يفرق بين شيء وبين شيء جاز فيه
الإتباع
الصفحه ١٣٥ : ب (قبلة) وقوله :
إذا صح عون الخالق المرء لم يجد
عسيرا من الآمال إلا ميسرا
الصفحه ٦٧ : استفهامية ، وأما لكن فذهب
أكثر النحويين إلى أنها من حروف العطف ثم اختلفوا على ثلاثة أقوال : أحدها أنها لا
الصفحه ٣٠ : : سافرت ، وكانت نقطة البدء فى السفر هى : (القاهرة) ، فكلمة : (من) أفادت
الآن معنى جديدا ظهر على ما بعدها
الصفحه ٤٤٤ : إلى شخص فتوهمته
زيدا فقلت على ما سبق إليك ثم أدركك الظن أنه عمرو فانصرفت عن الأول فقلت : أم
عمرو
الصفحه ٣٨٧ : اليمين بأربعة أحرف من جوابات
الأيمان في القرآن وفي الكلام ما ولا ، وإن واللام فأما : ما فتقول : والله ما
الصفحه ٦٣ :
النحو وجمعته جمعا يحضره وفصلته تفصيلا يظهره ورتبت أنواعه وصنوفه على
مراتبها بأخصر ما أمكن من القول