الصفحه ٢٥٦ : بمنزلة وحين ونحو ذلك وأبو عمرو يختار أن يكون نصب : (مثل ما أنكم تنطقون)
على أنه حال للنكرة (لحق) ولا
الصفحه ٣٨٩ :
فإذا قلت :
والله لا قمت إليك أبدا تريد : أقوم جاز ، وإن أردت : المضي كان خطأ فأما (إن)
فقولك
الصفحه ٢٩٣ :
قلت : ما أحسنك
من الرجال إذا ميزوا رجلا رجلا فجعلت رجلا موحدا ليدل على تمييز الرجال بهذا
الإفراد
الصفحه ١٨٢ : وذات مرة أي جاءتا
مرفوعتين فيجوز على هذا أن تنصب نصب المفعول على السعة.
واعلم أن العرب
قد أقامت أسما
الصفحه ١١٢ : البلد نعم الدار ؛ لأن قصدت إلى البلد.
وقال قوم : كل
ما لم تقع عليه (أي) لم توله نعم لا تقول : نعم أفضل
الصفحه ٩٣ :
عاملة وعلى (الباء) وهي عاملة وقالوا : ما كان عبد الله ليقوم ولم يكن
ليقوم فأدخلوا اللام مع النفي
الصفحه ٣٤٣ :
والتكرير
والنعت : بمنزلة واحدة تقول في النعت : لا رجل ظريف لك والتكرير على ذلك يجري تقول
: لا ما
الصفحه ٤٥٠ :
هذا حذف منه المعمول فيه وكان الثاني دليلا على الأول وذاك حذف العامل منه
إلا أن حذف العامل إذا دل
الصفحه ٢٨١ :
ومرة يحميهم
إذا ما تبدّدوا
ويطعنهم شزرا
فأبرحت فارسا (١)
قال
الصفحه ٢٩٥ : تريد : كم من درهم يسرك أنه لك وتقول : كم تزعم أن إلى زيد درهما قد دفع
تنصب درهما (بأن) ودرهم هاهنا واحد
الصفحه ٣٢٩ : العصابة.
وقال : قلت
لأبي عثمان : ما أنكرت من الجال للمدعو قال : لم أنكر منه إلا أن العرب لم تدع على
الصفحه ٣٢٢ : وكذلك إن رخمت اسما مركبا من اسمين قد ضم أحدهما إلى الآخر فحكم الثاني حكم
الهاء في الحذف وذلك
الصفحه ٢٨٠ : راحة من السحاب
ولله دره من الرجال وعندي عشرون من الدراهم ومنه ما تدخل فيه (من) وتقره على
إفراده كقولك
الصفحه ٢٥٧ : ذاهب كما أنه ضعيف : قد علمت عمرو خير
منك ولكنه على إرادة اللام كما قال تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
الصفحه ٢١٤ : بأحسن وجها مني ولا أفره عبدا ، فإن قصدت قصد الوجه
بعينه قلت : ما هذا أحسن وجه رأيته إنما تعني الوجوه إذا