الصفحه ٣٣٣ : إلى
النعت للفرق فرد ما سقط منه أولى كقول الشاعر :
أضمر بن ضمرة
ما ذا ذكرت
من
الصفحه ٤٨٩ : سميته بحرف ساكن ، فإن الحرف الساكن لا يجوز من غير كلمة فترده
إلى ما أخذ منه.
واعلم أن كل
اسم مفرد لا
الصفحه ٤٢٩ : : تقول : هذا
رجل وامرأة منطلقان وهذا عبد الله وذاك أخوك الصالحان لأنهما ارتفعا من وجه وهما
اسمان بنيا على
الصفحه ٣٧٢ : لغات : ربّ وربّ
يا هذا ومن النحويين من يقول : لو سكنت جاز : وربت.
واعلم أن (ربّ)
تستعمل على ثلاثة
الصفحه ٣١٣ : يعين على مشقّة.
٢ ـ ما يتعلق به من أحكام : يتعلّق
بالمستغاث أحكام هي :
١ ـ اختصاصه ب" يا" من بين
الصفحه ٣٥٥ :
كانت (ما) في قوله : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) [آل عمران : ١٥٩] و (مما خطاياهم).
فمن
الصفحه ٢٩٠ : ء أيضا يأباه إلا مع الضارب
الرجل والحسن الوجه وقد مضى تفسير هذا.
فإذا قلت : ماء
فرات وتمر شهرير ورطب
الصفحه ١١٧ :
بمنزلة الفعل الذي تتقدم عليه ما عمل فيه وكما لا يجوز أن تقول : نعم طعامك
رجلا آكلا زيد.
فتعمل
الصفحه ٢٩١ : عبد ولا عبدان فهذا محمول على (كم) وموضعها
من الإعراب لا على ما تعمل فيه كم كأنك قلت : عشرون أتوني لا
الصفحه ٢٢٩ : توافينا بوجه مقسّم
كأن ظبية تعطو الى وارق السّلم
بنصب الظبية على انه اسم كأن
الصفحه ٢٠٤ : أنت فيه تطاول الوقت أو قصر.
ولا يجوز أن
يكون لما مضى وانقطع ولا لما لم يأت من الأفعال ويبتدأ بها
الصفحه ٣٦٣ :
والنصب على
إضمار (يكون) كأنك قلت : يكون الخليفة. أي : يكون المعدي الخليفة أو غيره.
وقوم يجيزون
الصفحه ٣٤٢ : فلك فيها ثلاثة أوجه :
الأول منها :
وهو الأحسن أي تجري الصفة على الموصوف وتنون الصفة ، وذلك قولك : لا
الصفحه ٣٧٥ : فلأنه كلام كأنه قال : له ما لك جوار فقال : ربهن جوار قد
ملكت.
وكان الكسائي
يجيز : رب من قائم على أنّه
الصفحه ٤٥٣ :
باب العطف على عاملين
اعلم أن العطف
على عاملين لا يجوز من قبل أن حرف العطف إنما وضع لينوب عن