الصفحه ٢٠٦ : القطع أن يكون أراد النعت فلما كان ما قبله معرفة وهو نكرة انقطع منه وخالفه.
واعلم أنه يجوز
لك أن تقيم
الصفحه ٢٣٠ : يضمر هذا النحو وما أشبهه ونصبت إبلا وشاء على التمييز والتبيين كإنتصاب
الفارس إذا قلت : ما مثله من الناس
الصفحه ٣٠٣ :
الْعَزِيزُ مَسَّنا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ) [يوسف : ٨٨] ، فإن قدرت الوقف على هذا ولم تجعله وصلة إلى الصفة وكان
الصفحه ٦٨ : ، وأما عمرو ففي السوق وإنما
دخلت الفاء من أجل ما تقدم لأنها إنما تدخل في الكلام لتتبع شيئا بشيء وتعق ما
الصفحه ٣٤٩ :
باب ما إذا دخلت عليه (لا) لم تغيره عن حاله
هذا الباب
ينقسم على ثلاثة أقسام : اسم معرفة واسم منفي
الصفحه ٦٠ :
أما الإضافة
التي بمعنى (من) فهو أن تضيف الاسم إلى جنسه نحو قولك : ثوب خز وباب حديد تريد
ثوبا من خز
الصفحه ٢٣٨ : كثيرا ما
يقيسون على الأشياء الشاذة.
وقال قوم : إن
الإختيار مع الواو التثنية في قولك : إن زيدا وعمرا
الصفحه ٢٥٢ : فَاتَّقُونِ) [المؤمنون : ٥٢]. فقال : إنما هو على حذف اللام قال : ولو قرأها قارئ : (وأنّ)
كان جيدا.
وتقول
الصفحه ١٨ :
وقال آخرون ما
يفهم منه : قصد التّواضع توقيفيّ دون ما عداه ، ونحن نجوّز كونها اصطلاحية بأن
يحرّك
الصفحه ٣٥٦ : ، وغلامين وجاريتين لك ، كأنك قلت : لا غلامين ولا جاريتين
في مكان كذا وكذا.
فجاء (بلك) بعد
ما بني على
الصفحه ٤٨٢ :
لأنهم قد نقصوا عن الآدميين فالحيوان الذي لا يعقل والموات متفقان في جمع
التكسير وإنما خص من يعقل
الصفحه ٢٤٥ :
ذكر أن المفتوحة
أن المفتوحة
الألف مع ما بعدها بتأويل المصدر وهي تجعل الكلام : شأنا وقصة وحديثا
الصفحه ٤١٤ : : أباحثت رسم الدار فما وقفت عليها عن أخبار سكانها ،
كيف انتقلوا ، وإلى اين صاروا ، أو عن مدة عهده بهم ، ومذ
الصفحه ٤٦٢ : بشيء حسن نحو : ما قمت
ولا عمرو ويجوز أن تعطف بغير تأكيد ولا يجوز عطف الظاهر على المكنى المخفوض نحو
الصفحه ٤٣٨ :
المنعوت والبدل على المبدل منه ، قال : ومثل ما يجيء في هذا الباب على الابتداء
وعلى الصفة والبدل ، قوله جل