الصفحه ٩١ : على الظاهر في الحقيقة وقد مضى تفسير المكنى : أنه إذا كان
في غير موضعه وتقدم جاز تقدمه ؛ لأن النية فيه
الصفحه ٢١٦ : أردت : أنه يزيد
على غيره في الفضل فهو مثل الذي معه (من) فتوحده تقول : مررت برجل أفضل الناس
وأفضل رجل في
الصفحه ٢٤٣ :
اليمين : أعطيته ما إن شره خير من جيد ما معك وهؤلاء الذين إن أجبتهم لأشجع
من شجعائكم قال الله تعالى
الصفحه ١١٣ : يجوز حبذه
لأنهما جعلا بمنزلة اسم واحد في معنى المدح فانتقلا عما كانا عليه كما يكون ذلك في
الأمثال نحو
الصفحه ١٢٣ :
مسائل من هذا الباب
تقول : هذا
ضارب زيدا إذا أردت (بضارب) ما أنت فيه أو المستقبل كمعنى الفعل
الصفحه ١٢٢ : من عمرو.
قال أبو العباس
رحمه الله : لأن (فعل) الذي فاعله على لفظ ماضيه إنما معناه ما صار كالخلقة في
الصفحه ٢٢ : العرب؟!
ثم إن في
الكتاب الموسوم به من الإخلال ما لا خفاء به على علماء اللغة ، ومن نظر في سائر
الأصناف
الصفحه ٥٠٢ : (١) ...
__________________
قدني من نصر الخبيبين قدي
لما اضطر شبهه بحسبي وهني ، لأن ما بعد
حسب ، وهن مجرور ، كما أن ما بعد قط
الصفحه ٤١١ : رفعا على كل
حال ويجعلون اللازم ما أشبهه نصبا إذا كان واقعا ، فإن جعلت ملازمه وضاربه وما
أشبه هذا لما
الصفحه ١٢٩ :
مسائل من هذا الباب
تقول : زيد
كريم الحسب لأنك أضمرت اسم الفاعل في (كريم) فنصبت ما بعده على
الصفحه ١٠٧ : ولزم طريقة واحدة صار حكمه حكم
الأسماء فيصغر تصغير الأسماء ويصحح المعتل منه تصحيح الأسماء تقول : ما أقوم
الصفحه ٨٣ : بضمها إلى أضدادها واسم المفعول الجاري على فعله
يعمل عمل الفعل نحو قولك : مضروب ومعط يعمل على أعطى ونعطي
الصفحه ١٠٨ : ) وما أشبه ذلك من الظروف ويجيزون ما
أظنني لزيد قائما ويقوم ولا يجيزون (قام) ؛ لأنه قد مضى فهذا يدلك على
الصفحه ١٢٠ : ) اعتماده على استفهام ، أو نفي أو مخبر عنه ، أو موصوف ، ومنه
الحال. فمثال الاستفهام" أعارف أنت قدر الإنصاف
الصفحه ١٢٦ : الألف واللام بمنزلة التنوين في معنى
الإضافة وأنت إذا نونت شيئا من هذا نصبت ما بعده.
وتقول : هؤلا