الصفحه ٣٢٨ : والمفعول ههنا على المذهبين واجب الذكر لفظا أو تقديرا إذ لا نداء بدون
المنادى (ونحو زيد ضمّ وافتحنّ من نحو
الصفحه ٣٠٦ : فالكسر على التزام حذف ياء المتكلم فرارا من توالي الياآت مع أن
الثالثة كان يختار حذفها قبل ثبوت الثنتين
الصفحه ٢٦ :
مما تقدم نعلم
أن الكلمة هى : (اللفظة الواحدة التى تتركب من بعض الحروف الهجائية ، وتدل على
معنى
الصفحه ٣٦٢ : من
رجل فإذا جاءت أو مع (ألا) فهو طلب.
وتقول : لا رجل
في الدار لا زيد ويدخل عليها ألف الاستفهام
الصفحه ٤٩ :
والضرب
الثاني من التغيير : هو الذي يسمى الإعراب (١) وهو ما يلحق الاسم والفعل بعد تسليم بنائهما
الصفحه ٥٠٥ :
عليه الألف واللام ولو قلت : ما أظن أحدا هو خير منك لم يجز أن تجعل (هو)
فصلا ؛ لأن واحدا نكرة ولكن
الصفحه ١٥ : القدرة عليها فلم يثبت التّرجيح.
وعن الرابعة :
أن الاصطلاح لا يستدعي تقدّم اصطلاح آخر بدليل تعليم
الصفحه ٤٧ :
باب مواقع الحروف
واعلم أن الحرف
لا يخلو من ثمانية مواضع إما أن يدخل على الاسم وحده مثل الرجل أو
الصفحه ١٥٥ : الله ضربا
وضربته زيدا ما كان به بأس على أن تضمر المصدر.
واعلم أنه لا
يجوز أن تعمل ضمير المصدر لا تقول
الصفحه ٥٠٩ :
حاموا على
مجدكم واكفوا من اتّكلا
ومن ينون إذا
فتح فكثير والقليل من بفتح ولا ينون وجميع التنوين
الصفحه ٢٠٢ : المفعول له إذا قلت : جئتك طلب الخير إن في (جئتك)
دليلا على أن ذلك لشيء.
وإذا قلت : ما
صنعت وأباك فليس في
الصفحه ١٣٤ : (أن يفعل) فلا يجوز أن
ينصب ما قبله ولا يعمل إلا فيما كان من تمامه فيؤخر بعض الاسم ولا يقدم بعض الاسم
الصفحه ٤٩٣ :
الكنايات على
ضربين : متصل بالفعل ومنفصل منه ، فالمتصل غير مفارق للفعل والفعل غير خال منه
وعلامة المرفوع فيه
الصفحه ٢٥٠ : يُشْعِرُكُمْ
أَنَّها إِذا جاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ)(١) [الأنعام : ١٠٩] ما يمنعه أن يكون كقولك : ما يدريك أنه يفعل
الصفحه ٣٢ : كثيرة.
ومن أشعاره الرائقة :
منه ما قاله في
أم ولده وكان يحبها ، وأنفق عليها ماله وجفته