الصفحه ٥٠١ : ولدني : ما بالهم جعلوا علامة المجرور هاهنا كعلامة المنصوب
فقال : إنه ليس من حرف تلحقه ياء الإضافة إلا
الصفحه ٨٠ : أن
اسم الفاعل لا يحسن أن يعمل إلا أن يكون معتمدا على شيء قبله ، وذكرنا ما يحسن من
ذلك وما يقبح في باب
الصفحه ٤٧٥ : ذهب ذلك البناء وصارا بمنزلة فعل وفعل قيل له : فكيف تزعم أنك إذا
قلت لقضو الرجل ثم أسكنت على قول من قال
الصفحه ٥٠٨ : بمنزلة قولك : التجاءك يا فتى وأرأيتك زيدا ما
فعل ويدلك على أن الكاف ليست باسم في التجاءك دخول الألف
الصفحه ٤٩٦ : ، وهو عبد
الله بن عمر ابن عمرو بن عثمان بن عفان. نسب إلى العرج ، وهو من نواحي مكة ، لأنه
ولد بها ، وقيل
الصفحه ٣٥٠ : هذه الأسماء وما لم يجز أن يلي (لا) من الأفعال لم يجز أن يليها ما
عمل فيه ذلك الفعل لا يجوز أن تقول
الصفحه ٨٩ : ومن ضرب أخوك فما
أجزته في المبتدأ والخبر من التقديم والتأخير فأجزه فيها ولكن لا تفصل بينها وبين
ما
الصفحه ٥ : أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده
الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا
الصفحه ٥١٨ : وثالث عشر إلى تاسع عشر والعرب تدع خمسة عشر في الإضافة والألف واللام على
حالها ومنهم من يقول : خمسة عشرك
الصفحه ٣٨٦ : لأفعلنّ ومنهم من يقول : أي الله لأفعلن فيحرك أي بالفتح لالتقاء الساكنين
ومنهم من يدعها على سكونها ولا
الصفحه ٤٣٤ : معنى المبايعة ، لأنها تقع على أحدهما.
وقد يظهر من كلام سيبويه في باب ما
يرتفع بين الجزمين.
وقد جوز
الصفحه ٤٥٩ : الرفع في قولك : ما كلّ سوداء تمرة ولا بيضاء شحمة والنصب في (ونارا) هو
الوجه وهذه الحروف شواذ فأما من ظنّ
الصفحه ١٧٢ : لقائم وأخال لعمرو أخوك وأحسب ليقومن زيد ومن النحويين من يجعل ما ولا كـ (أن)
واللام في هذا المعنى فيقول
الصفحه ٤١٩ : هنا على الحال فقال : مررت بعبد الله خيرا منه أبوه وهي
لغة رديئة وقد يكون حالا ما لا يكون صفة ؛ لأن
الصفحه ٩٠ : زيد يضرب فينصبون الغلام (بيضرب) ويقدمونه ؛ لأن كلّ ما جاز أن يتقدم من
الأخبار جاز تقديم مفعوله فلو قلت