الصفحه ٣١٥ :
وقالوا : يا
للعجب ويا للماء لما رأوا عجبا أو رأوا ماء كثيرا كأنه يقول : تعال يا عجب وتعال
يا ماء فإنه من
الصفحه ٣٩٠ : ء بالقسم على حدته.
وإذا قلت :
والله لآتينك ثم الله فإنما أحد الاسمين مضموم إلى الآخر ، وإن كان قد أخر
الصفحه ٢٥ :
وكل كلمة من
هذه الكلمات التى نشأت بالطريقة السالفة تدل على معنى ؛ لكنه معنى جزئى ؛ أى :
مفرد
الصفحه ٤٥٢ : : يا عبد الله وزيد فيضمون الثاني والأول منصوب لهذه العلة ولو لا ذلك لما
جاز وليس مثل هذا في سائر ما
الصفحه ٢٧٤ : ءني القوم إلا زيدا ولا يعرفون ما نقول نحن أن رفعه على الوصف في معنى غير
فيلزمهم أن يقولون : ما جاءني
الصفحه ٢٦٢ :
واعلم أيضا :
أنهم ربما يحملون في هذا الباب الاسم على الموضع ، وذلك قولهم : ما أتاني من أحد
إلا زيد
الصفحه ١٧١ : وعلمت إلى أن تفيد غيرك ذلك.
واعلم أن ظننت
وحسبت وعلمت وما كان نحوهن لا يجوز أن يتعدى واحد منها إلى أحد
الصفحه ٤٠٣ : لأنك تجري التأنيث والتذكير على الأول وعطفت الأسود على الأحمر وأضفت
الأسود إلى الجارية كما أضفت الأحمر
الصفحه ١٨٨ : ذلك قول أبي حية :
إذا ما
نعشناه على الرّحل ينثني
مساليه عنه
من وراء ومقدم
الصفحه ٥٣٠ : :.................................................. ٤٠٩
شرح الثالث من النعوت : وهو ما كان صفة غير عمل وتحلية :..................... ٤١١
شرح الرابع
الصفحه ١٨٤ : والهاء راجعة
إلى يوم الجمعة ، وإذا أضمرته وشغلت الفعل عنه خرج من أن يكون ظرفا والظروف متى
كني وتحدث عنها
الصفحه ٣٢٥ : ء إذا لم يكن آخره الهاء ؛ لأن أقل الأصول ثلاثة
فإنما يرخم من الأربعة وما زاد ؛ لأن ما بقي في الأسماء على
الصفحه ٢٨٧ : أفضل منك تجعله خبر (كم) وحكى ذلك : يونس عن أبي عمرو وكم تفسر ما وقعت
عليه من العدد بالواحد المنكور كما
الصفحه ٢٢٢ : ) فلما اضطر إلى التخفيف ولم يضمر لم يغير ذلك التخفيف
أن ينصب بها كما أنك قد تحذف من الفعل فلا يتغير عن
الصفحه ٣٣٤ : ويقولون : يا قائما أقبل ويا قائم
أقبل ويجيزون أن يؤكد ما فيه وينسق عليه ويقطع منه كما يصنع بالخلف