الصفحه ٤٧٨ : ا
لأسفل يا رب أصطلي الضرما
يا أيها الناس هل ترون إلى
فارس بادت وخر من دعما
الصفحه ١١٨ :
لأنك وصفت معرفة بمعرفة ، وإذا وصلت ب (ما) قلت : نعما زيد ونعما أخوك ونعما أخوتك
وصار بمنزلة حبذاء أخوتك
الصفحه ٥٢٧ : ......................................................... ١٦٤
باب الفعل الذي يتعدى إلى مفعولين............................................ ١٦٨
مسائل من هذا
الصفحه ٣٧٣ : تَكْفُرُونَ) [آل عمران : ١٠١] يدل على التعجب ثم تسقط كم وتترك الواو ولا تدخل مع ربّ
ولو كانت خلفا من (كم) لجاز
الصفحه ٤٤٣ : لترك قصة إلى قصة (تامة)
فأما مجيئها للإستدراك بعد النفي فنحو قولك : ما جاءني زيد لكن عمرو وما رأيت رجلا
الصفحه ٤٨٠ : :
وإلى ابن أمّ أناس تعمد ناقتي
واعلم أن أسماء
البلدان والمواضع ما جاء منها لا ينصرف فإنما يراد به أنه
الصفحه ٣٥٧ : عليه سيبويه بأن قال : الذي يستغني به الكلام والذي لا
يستغني قبحهما واحد إذا فصلت بين الجار والمجرور
الصفحه ٤٦٦ : تقول أحيد وثني فيصير مثل حمير
فيخرج إلى مثال ما ينصرف.
الثالث التأنيث :
والمؤنث على
ضربين : ضرب
الصفحه ١٩٧ : نصب المفعول
له أن تقيمه مقام ما لم يسم فاعله.
قال أبو العباس
رحمه الله : أبو عمر يذهب إلى أنه ما جا
الصفحه ١١٤ :
وتقول : صم
الرجل زيد وقالوا : كل ما كان بمعنى : نعم وبئس يجوز نقل وسطه إلى أوله.
وإن شئت تركت
الصفحه ١٨٦ :
السعة ولا تقول : اليوم أنا معلمه زيدا بشرا منطلقا ؛ لأنه لا يكون فعل
يتعدى إلى أربعة مفاعيل فيشبه
الصفحه ٥١٢ :
زيد وعمرو جدا وهو مأخوذ من شتّ والتشتت التبعيد ما بين الشيئين أو الأشياء
فتقدير : شتان زيد وعمرو
الصفحه ٥٠٠ :
قبل الغائب وتعرف القوي من غيره ، فإن الفعلين إذا اجتمعا إلى القوي فتقول
: قمت وأنت ثم تقول : قمنا
الصفحه ٢٠٣ : على ثلاثة أضرب : فمنه ما العامل فيه فعل حقيقي ومنه ما العامل فيه شيء على
وزن الفعل ويتصرف تصرفه وليس
الصفحه ١٧٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : سرقت
عبد الله الثوب الليلة فتعدى (سرقت) إلى ثلاثة مفعولين على أن لا