الصفحه ٤٧٩ : ء فالقياس فيه أن يجعل كحضر موت وأن ينصرف في النكرة وقال الأخفش :
إنما صرفته لأني قد حولته إلى باب ما ينصرف
الصفحه ١٨٧ : منها التي يتعدى إليها الفعل الذي لا يتعدى ما كان منها
مبهما خاصة ومعنى المبهم أنه هو الذي ليست له حدود
الصفحه ١٣١ : لا كإعراب التثنية والجمع السالم الذي على حد التثنية.
فأما ما كان
يجمع مسلما بالواو والنون نحو
الصفحه ١٥٠ : فإنما ذلك لأنا جهلنا ما علم غيرنا أو يكون الآخر لم يصل إليه
علم ما وصل إلى الأول المسمى.
قال : وبمنزلة
الصفحه ٤٤٢ :
الخامس من التوابع وهو العطف بحرف
حروف العطف
عشرة أحرف يتبعن ما بعدهن ما قبلهن من الأسما
الصفحه ١٧٣ : معها الفاعل والفعل لا يخلو من الفاعل.
__________________
(١) يعتري هذه
الأفعال التي تتعدّى إلى
الصفحه ١٩ : اصطلاحا.
والثاني : أنه
ما الذي وقع على تقدير جواز كلّ من الأمرين ، والقول بتجويز كل من الأمرين هو رأي
الصفحه ١٦٢ : انتقالك من بسيط الأرض ومنكشفها إلى ما كان
منها غير بسيط منكشف فالإنتقال ضرب واحد ، وإن اختلفت المواضع
الصفحه ١٨٠ :
الأفعال تتعدى إلى كل ضرب منه معرفة كان أو نكرة ، وذلك أن الأفعال صيغت من
المصادر بأقسام الأزمنة كما بينا
الصفحه ٤٧٣ : وأبو زيد والكسائي ينظرون إلى
جوار وبابه أجمع فكل ما كان نظيره من غير المعتل مصروفا صرفوه وإلا لم يصرفوه
الصفحه ٣٤١ :
أما الأول :
وهو النكرة المفردة : فنحو ما خبرتك من قولك : لا رجل عندي ولا رجل في الدار ولا
صاحب لك
الصفحه ٤٧٦ :
لأنه اسم ذكره من باب صرد ونغر فلم يؤخذ من مثال عامر فيعدل في حالة
التعريف إلى عمر ونحوه وقال
الصفحه ٤٦٨ : وجمل فمن العرب من يصرف لخفة الاسم
وأنه أقل ما تكون عليه الأسماء من العدد والحركة ومنهم من يلزم القياس
الصفحه ٣٤٦ : عملت لا ، لأنّها لا تعمل إلّا في نكرة. فأمّا
دلالة الألف فيه وحذف النون من نحو لا يدي بها لك على إرادة
الصفحه ٢٠ : بدّ منها وعلى السامع التنبّه لها.
فوضح بهذا أنك
لا تستفيد قيام الناس من قوله : (قام الناس) إلّا