الصفحه ٢١٢ : : عشرون دراهم يا فتى والفصل بينهما أنك إذا قلت :عشرون فقد أتيت
على العدد فلم يحتج إلا إلى ذكر ما يدل على
الصفحه ١٤٦ : أصحابنا
الرفع في مثل هذه المسألة على أربعة أوجه : أحدهما : أن تجعل (أخاك) بدلا من (هذا)
وتجعل قائما خبر
الصفحه ١٧٩ : ممتنع من جهتين : من جهة أن زيدا يكون بغير خبر يعود إليه
ولو زدت في المسألة أيضا ما يرجع إليه ما جاز من
الصفحه ١٧٧ :
واعلم أن هذه
الأفعال المتعدية كلها ما تعدى منها إلى مفعول وما تعدى منها إلى اثنين وما تعدى
منها
الصفحه ١٤٩ : كما أن بنات أوبر ضرب من الكمأة وهي معرفة وابن قترة ضرب من الحيات وابن
آوى معرفة.
ويدلك على أنه
معرفة
الصفحه ٤٢٨ : : هذا رجل وامرأة ومررت برجل وامرأة وتجعل ما كان
معناهما واحدا على الحال.
وإذا كان معنى
ما بينهما يختلف
الصفحه ١٤٤ :
أما المنقول من الاسم النكرة فنحو : حجر
وأسد فكل واحد من هذين نكرة في أصله فإذا سميت به صار معرفة
الصفحه ٤٥٧ : والعقر راجع إلى
الخيل فليس بمتصل بشيء من الخيل ولا داخل في المعنى.
وقال : أما
قوله : فليس بآتيك منهيها
الصفحه ٣٣١ : ](١) قال : ومن زعم أنه على حذ ألف الندبة فهذا خطأ ؛ لأن من
كان من العرب لا يلحق الندبة ألفا فهي عنده ندا
الصفحه ٥٠ : ما لم يشبه الحرف قبل التثنية والجمع
الذي على حد التثنية ويكون بحركات ثلاث : ضم وفتح وكسر فإذا كانت
الصفحه ٤٧٠ : الأعجمي المعرفة ، فإن صغرته صرفته فقلت : مسيجد ؛ لأنه قد
عاد البناء إلى ما يكون في الواحد مثله وصار مثل
الصفحه ٦ : يضره
خفاء ذلك عليه ؛ لأنه لا يكاد يجد منه في كتاب الله تعالى شيئا فيحوج إلى علمه
ويقلّ مثله أيضا في
الصفحه ١١٠ : والكسائي بدليل فبها ونعمت ، واسمان عند الكوفيين
بدليل ما هي بنعم الولد ، ونعم السير على بئس العير. وقوله
الصفحه ٨٥ : ، فإن أقمته مقام
الفاعل زال ذلك المعنى وقد أجاز قوم في (كان زيد قائما) أن يردوه إلى ما لم يسم
فاعله
الصفحه ٢٠٥ :
بتقديم" طرّا" وهي حال على
صاحبها المجرور بعن ، فضرورة.
وإمّا بإضافة ، نحو" سرّني عملك
مخلصا". حال من