الصفحه ٩٢ : العرب ب (ما) فقال : ليس الطيب إلا المسك فرفع
وهذا قليل فإذا أدخلت على (ليس) ألف الاستفهام كانت تقريرا
الصفحه ٢٥٨ : تضطر إلى أن تجعلها ظرفا إذا كانت (أما) إنما وضعت على التقديم لما بعد
الفاء فصار التقدير : مهما يكن من
الصفحه ٢٩٨ : بالنداء فهذا الكلام من وجه حسن ومن وجه قبيح عندي أما
حسنة : فأن يعني : أن أول ما يوضع الاسم ليعرف به
الصفحه ١٦٣ : الكتاب.
وهذه الأفعال
المتعدية تنقسم ثلاثة أقسام : منها ما يتعدى إلى مفعول واحد ومنها ما يتعدى إلى
الصفحه ٤٠٧ :
الاسم المضمر في الفعل الذي قد صار كأحد حروفه فأسكنت له ما كان في الفعل
متحركا ضعف ذلك من حيث ضعف
الصفحه ١٧٠ :
والقسم الثاني
: وهو الذي يتعدى إلى مفعولين وليس لك أن تقتصر على أحدهما دون الآخر هذا الصنف من
الأفعال
الصفحه ٣٨٨ : : مفاد نكرة
الجنس مفاد معرفته ، من حيث كان في كل جزء منه معنى ما في جملته.
ألا ترى إلى قوله :
واعلم
الصفحه ٨٢ :
إن كان الفعل يتعدى إلى ثلاثة مفعولين نحو : أعلم الله زيدا بكرا خير الناس إذا
رددته إلى ما لم يسم
الصفحه ٣٩١ : أضمرته : جاز على قبح ، وإذا
قلت : جاءني الذي كزيد لم تحتج إلى هو ومما يدلك على أنها حرف مجئها زائدة
الصفحه ٤٠ : نتكلم كما تكلمت العرب ، وإنما تستخرج منه حكمتها
في الأصول التي وضعتها ، ويبيّن بها فضل هذه اللغة على
الصفحه ٤٠٥ : الوجه ؛ لأن أحمر لا ينصرف ومن
قال : مررت برجل حسن الوجه جميله لم يجد بدا من أن يضيف جميلا إلى مررت برجل
الصفحه ١٣٢ : مفعولا فقلت : عجبت من ضرب زيد بكرا ومن ضرب زيدا بكر
وتدخل الألف واللام على هذا فتقول عجبت من الضرب زيدا
الصفحه ٢١٥ : وجارة خبر ما الحجازية أي لست جارة بل أنت أشرف من الجارة
والصواب الأول. انظر شرح شذور الذهب ١ / ٣٣٣.
الصفحه ٣١٨ :
يجدوا بدا من فتح ياء الإضافة ولم يكسر ما قبلها كراهية للكسرة في الياء ولكنهم
يفتحون ياء الإضافة ويجمعون
الصفحه ٢٢٥ : (٢).
__________________
(١) أكثر ما
تزاد" إن" بعد" ما" النّافية إذا دخلت على جملة فعليّة ، نحو
قول النّابغة الذّبياني :
ما