الصفحه ٣٧٩ : البيت ، بكون ما بعد حتى غاية له ، أي : فوا عجبا
يسبني الناس حتى كليب يسبني.
والبيت من قصيدة للفرزدق
الصفحه ٧٨ :
شرح الثالث من الأسماء المرتفعة وهو الفاعل (١)
الاسم الذي
يرتفع بأنه فاعل هو الذي بنيته على الفعل
الصفحه ٤١٥ : كانوا يعهدونه ، وقد بقي من آثارهم ومبارك
إبلهم ما يستدل به على أنه ربعهم.
والدعس : شدة الوطء. وقال أبو
الصفحه ٤٥١ : المفردة إذا قلت : لا ماء لك وقد بينت هذا في باب النفي
فلهذا جاز أن تقول لا رجل وغلاما لك على اللفظ ولا رجل
الصفحه ٤٧٢ : اسما على فعال لا يدري ما أصله بالقياس صرفه ؛ لأنه
لم يعلم له علة توجب إخراجه عن أصله وأصل الأسماء الصرف
الصفحه ٤٣ : بيقوم ، ولا ذهبت إلى قام.
ويعرف أيضا
بامتناع قد وسوف من الدخول عليه ، ألا ترى أنك لا تقول : قد الرجل
الصفحه ١٩٩ : الأسماء ولا في الأفعال وكانت تدخل على الأسماء والأفعال وصل
الفعل إلى ما بعدها فعمل فيه
الصفحه ١٦ : وهكذا فيتسلسل إلى ما لا نهاية له.
قلنا : هذا
باطل فإن الإنسان يمكنه أن يفهم غيره معاني الأسامي كالطفل
الصفحه ٤٣٦ : ألزمت صار الفاعل
مفعولا وصار الفعل يتعدى إلى مفعولين وتقول : دفعت الناس بعضهم ببعض على قولك :
دفع الناس
الصفحه ٥٢ : قبلها والياء مكسورة ما قبلها.
وهذا الجمع
مخصوص به من يعقل ولا يجوز أن تقول في جمل جملون ولا في جبل
الصفحه ٥٢١ : عن البيت بجوابين
: أحدهما : على إضمار من الاستغراقيّة. ونظيره في بقاء عمل الجارّ مع حذفه وزيادته
قوله
الصفحه ٤٣٧ : . وعليه قراءة : يرثني ويرث من آل يعقوب بالرفع ، لم يجعله جوابا ،
وإنما جعله وصفا ، أي : وارثا من يعقوب
الصفحه ٦٤ : المبتدأ :
المبتدأ (١) : ما جردته من عوامل الأسماء ومن الأفعال والحروف وكان
القصد فيه أن تجعله أولا لثان
الصفحه ٢٣ :
العلم بل يطلب عند نظرائه ما ذهب عليه حتى يؤتى على جميع سنن رسول الله ـ بأبي
هو وأمي ـ ، فتفرّد
الصفحه ٤٣٣ : : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) [آل عمران : ٩٧] والمستطيعون بعض