الصفحه ٣٩ : وقفوا منه على الغرض
الذي قصده المبتدئون بهذه اللغة ، فباستقراء [كلامهم ما علم](٢) أن الفاعل رفع
الصفحه ٣٩٢ :
فإضافته مثل
إلى الكاف يدل على أنه قدرها اسما ، وهذا إنما جاء على ضرورة الشاعر.
وذكر سيبويه :
أنه
الصفحه ٧١ : الألف تثنية الاسم والواو
جمع الاسم وأنت إذا قلت : الزيدون قائمون فأنت بعد محتاج إلى أن يكون في نيتك ما
الصفحه ٣٩٩ : الأفعال ؛
لأن الزمان مضارع للفعل ؛ لأن الفعل له بنى فصارت إضافة الزمان إليه كإضافته إلى
مصدره لما فيه من
الصفحه ١٦٨ : : وإنّما منعك أن تقتصر على أحد المفعولين ههنا أنّك أردت أن تبيّن ما
استقرّ عندك من حال المفعول الأول
الصفحه ١٩٥ : له
ويسمى المفعول لأجله والمفعول من أجله
وهو ما اجتمع فيه أربعة أمور أحدها أن
يكون مصدرا والثاني أن
الصفحه ٥١٣ : العموم جاز أن تقع على من يعقل.
ومن كلام العرب
: سبحان ما سبح الرعد بحمده وسبحان ما سخركن لنا وقال الله
الصفحه ١٧٤ :
والتفريق بينه
وبين الفاعل أقبح منه بينه وبين المفعول.
والذي يتفقان
فيه أن (كان) تدخل على مبتدأ
الصفحه ٢٦٠ : لا معنى
لذلك إلا بتوسط شيء آخر فلما توسطت (إلا) حدث معنى الاستثناء ووصل الفعل إلى ما بعد
إلا
الصفحه ٢٢٤ :
: ثلاثتهن يجوز فيهن جميع ما جاز في إن إلا أنه لا يرفع بعدهن شيء على الابتداء.
وقال سيبويه :
ومن ثم اختار
الصفحه ١٤٨ : إلا أنه أقرب إلى
المعرفة من حسن وفاضل فتقول : هذا أفضل منك قائما ، فإن قلت : (زيد هذا) فزيد
مبتدأ وهذه
الصفحه ٣٧٦ :
باب (حتى)
(حتى) : منتهى
لابتداء الغاية بمنزلة (إلى) إلا أنها تقع على ضربين :
إحداهما : أن
يكون
الصفحه ١١٥ : ) على (نعم) ؛ لأن موضعها نصب لأنها خبر (ما).
وتقول : ما نعم
الرجل عبد الله ولا قريب من ذلك فترفع
الصفحه ٤٩١ : أنه يتضمن معنى الفضة بصورة من الصور.
الثالث ما اشتق للوصف من جنس من الأجناس التي لا أشخاص لها
الصفحه ٢٨٣ : قد قامت مقام التنوين
قولهم : إثنا عشر درهما ألا ترى أن عشر قد عاقبت النون فلم تجتمعا فهذا على ذلك
إلى