الصفحه ٣١٠ :
باب ما خص به النداء من تغيير بناء الاسم المنادى
والزيادة في آخره والحذف فيه
أما التغيير
فقولهم
الصفحه ٨١ : به ولا يستغني دونه ولذلك قلت : إذا كان مبنيا على فعل بني للمفعول أردت به ما
أردت في الفاعل من أن
الصفحه ٤٦١ : ليس إلى جانب ما عملت فيه الباء وحرف النسق مع الأخ ولا يجوز
أيضا أمرت لعبد الله بدرهم ودينار أخيه ؛ لأن
الصفحه ٤٠٢ : الضارب زيد ؛ لأن
المكنى على حد الظاهر ومن قولك أنت خاصة : أن كل من عمل في المظهر جائز أن يعمل في
المضمر
الصفحه ٤١٣ :
سلاسلة من ماء لصب سلاسل
بماء شنان زعزعت متنه الصّبا
وجادت عليه ديمة بعد وابل
الصفحه ٣٠٧ : إلى الحركة رددت ما كان للياء إليها فإذا صغرت
ابنا فقلت بني ثم أضفته إلى نفسك قلت : يا بني أقبل ولم تكن
الصفحه ١٤٧ : ينصبون إلا الحال وتقول : هذا هذا على التشبيه وهذا ذاك وهذا هذه.
واعلم أن من
الأسماء مضافات إلى معارف
الصفحه ٣٢٧ : وبحضرتك أشياء
كثيرة وإنما ينبغي لك أن تبين له عن الجنس الذي أو مأت له إليه لتفصل ذلك عن جميع
ما بحضرتك من
الصفحه ٣٣٩ : التبرئة الاسم وتأخر الخبر أرادوا أن يفصلوا بين ما ابتدئ خبره وما لا يكون
خبره إلا بعده فغيروه من الرفع إلى
الصفحه ٢٧ : الأوائل يشكر المحتفلين. ومثل :اسمع
منى" كلمة" غالية ؛ وهى :
أحسن إلى
الناس تستعبد قلوبهم
الصفحه ٤٢٠ : هذا مبهم يصلح أن تشير به إلى كل ما بحضرتك فإذا ألبس على السامع
فلم يدر إلى الرجل تشير أم إلى الرمح وجب
الصفحه ٣١٦ : أصاب بعض العرب :"
واعمراه" (واعمراه : وا : حرف ندبة عمراه منادى مندوب مبني على الضم المقدّر
منع من
الصفحه ٣٢٤ : : اسحارّ يا هذا تقول : يا
اسحار فتحركه بحركة أقرب المتحركات منه.
وكذلك تفعل بكل
ساكن احتيج إلى حركته من
الصفحه ٢٠٩ : : خبر له.
قال : وكذلك ما
كان من هذا النحو لا يتحول فهو رفع ، وما كان يتحول فهو نصب.
وإنما قلنا :
لا
الصفحه ٢٧٩ :
باب تمييز المقادير
المقدرات
بالمقادير على ثلاثة أضرب : ممسوح ومكيل وموزون.
أما ما كان
منها على