الصفحه ٤٠٤ : (كلا وكلتا) لا يجوز أن يثنى ولا يجمع لأنهما يدلان على
اثنين فلو ثنيا لزال ما وضعا له ولو قلت : مررت
الصفحه ١٧٦ : تام.
__________________
(١) ما يتعدى إلى
ثلاثة مفاعيل وهو سبعة أحدها أعلم المنقولة بالهمزة من علم
الصفحه ١٥٤ :
بالفعل خاصة إلا أن صلة (ما) لا بد من أن تكون فيها ما يرجع إلى (ما) لأنها اسم
وما في صلة (أن) لا يحتاج أن
الصفحه ٥٩ : ضارب زيد وزيد فاعل لأنك تضيف الشيء إلى نفسه ، وذلك
غير جائز.
فأما ما شبه
باسم الفاعل نحو : حسن وشديد
الصفحه ٣٢٣ : فضم
أحدهما إلى الآخر.
واعلم أن من
قال : يا حار فإنه لا يعتد بما حذف ويجعل حكم الاسم حكم ما لم تحذف
الصفحه ٣٥٨ : ولا مثله عاقلا من قبل أن المضاف لا يجعل مع غيره بمنزلة خمسة عشر فإذا
قلت : لا ماء ولا لبن ثم وصفت
الصفحه ١٣٣ : على الأصل وإضافته إلى الفاعل أحسن ؛ لأنه له : كقول الله تعالى :(وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ
الصفحه ٤٩٥ : الفعل أن تعديه إلى ظاهر أو
ما أشبه الظاهر من المضمر المتصل وكان حق المضمر المتصل أن لا يصلح أن يقع موقع
الصفحه ٥٠٤ : العاقل ، وأما ما الخبر فيه
يقرب من المعرفة إذا أردت المعرفة وكان على لفظه فنحو قولك حسبت زيدا هو خيرا منك
الصفحه ١٨٥ : (ما).
ومن قال :
يا سارق اللّيلة أهل الدّار
فجر (الليلة)
وجعلها مفعولا بها على السعة فإنه يقول
الصفحه ٢٤٨ : )
يصيّران الكلام : شأنا وقصة وحديثا ولا يكون الحديث الرجل ولا زيدا ولا ما أشبه
ذلك من الأسماء.
ويجوز أن
الصفحه ٢٢٠ : لساحران) فيؤدي خط
المصحف ولا بدّ من إدخال اللام على الخبر إذا خففت إن المكسورة تقول : إن الزيدان
لمنطلقان
الصفحه ٣٠٨ : على أصله إلى غيره ، وذلك نحو قولك : يا
عبد الله العاقل ويا غلامنا الطويل والبدل يقوم مقام المبدل منه
الصفحه ٤٤٥ : للتأكيد ، كقوله :
ولا للما بهم أبدا دواء
والعطف هنا على قوله من عطف الجمل ،
وليس لها تشريك في غير
الصفحه ٣٣٥ : : احذفه على أني
أبنيه بناء قال : لا أحذفه لإجتماع الساكنين وجب عليه أن لا يرد في : ناحي وقاضي
إذا نسب إلى