الصفحه ١٣٦ :
شرح الرابع وهو ما كان من الأسماء التي سموا الفعل بها :
موضع هذه
الأسماء من الكلام في الأمر
الصفحه ٣٩٧ : حال إلا أن يضاف إلى نكرة.
الرابع : ما كان حقه أن يكون صفة للأول :
فإن يك من
الصفة وأضيف إلى الاسم
الصفحه ١٦٩ : ولا تقول لمن أضربته.
واعلم أن من
الأفعال ما يتعدى إلى مفعولين في اللفظ وحقه أن يتعدى إلى الثاني بحرف
الصفحه ٧٥ : إذا كان اسما من أسماء الفاعلين وكان المبتدأ هو الفاعل في المعنى وكان
جاريا عليه إلى جنبه أضمر فيه ما
الصفحه ٣٦٤ : تجره في موضع من المواضع مجرى الأسماء ولا الأفعال.
والقسم الآخر :
ما استعملته العرب حرفا وغير حرف
الصفحه ٤٣٩ : :
على الحائط ظرف يعمل فيه استقرار زيد كأنك قلت : رميت من الأرض زيدا مستقرا على
الحائط ونحو هذا ما جاء في
الصفحه ٤٨ :
ذكر ما يدخله
التغيير من هذه الثلاثة وما لا يتغير منها
اعلم أنه إنما
وقع التغيير من هذه الثلاثة
الصفحه ١٦٦ : يجر ما أضيف إليه فاعلا
كان أو مفعولا ويجري ما بعده على الأصل فإضافته إلى الفاعل أحسن ؛ لأنه له كقول
الصفحه ٥٠٣ : : له
ولهن. ولو اضطر شاعر فأضاف الكاف إلى نفسه ، قال : كي. وكي خطأ ، من قبل أنه ليس
من حرف يفتح قبل يا
الصفحه ١٧٥ : الكوفيون خلفا يعنون أنه خلف من اسم.
ولا بد من أن
يكون فيه راجع إلى الاسم المحذوف.
والبصريون
يقولون
الصفحه ٣١٧ : :
وا زيدياه
فيحرك الياء في لغة من أسكن الياء للألف التي بعدها ؛ لأن الألف لا يكون ما قبلها
إلا مفتوحا
الصفحه ٢٢٣ : أن وما عملت فيه من اسم وخبر فلك أن تنصبه على الإشراك بينه وبين ما
عملت فيه أن ولك أن ترفع تحمله على
الصفحه ٤١٧ : (١)
__________________
(١) على أن أفعل فيه
من قبيل : ما رأيت كعين زيد أحسن فيها الكحل.
قال سيبويه : إنما أراد أقل به الركب
تئية
الصفحه ٧٣ : إلى الله بقول الحق وبذلك
أمرنا وتعبدنا وأصل ذلك الإعتراف بمن الله عليه بأن عرفه نفسه وفضله على من لا
الصفحه ٥٠٦ : ء والمذكر والمؤنث فيه وسواء
فذا اسم تشير به إلى المخاطب إلى كل ما حضر كما يدخلون عليه هاء التنبيه فيقولون