الصفحه ٤٣١ : ) ضمير رجل.
وأما قولهم :
ما من أيام أحبّ إلى الله فيها الصوم منه في عشر ذي الحجة ولكنه لما قال : في
الصفحه ٢٣٧ : :
قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا
إلى حمامتنا أو نصفه فقد
يروى بنصب الحمام على
الصفحه ٢٩٩ : (١)
وإنما أعربت
النكرة ولم تبن لأنها لم تخرج عن بابها إلى غير بابها كما خرجت المعرفة ، فإن قال
قائل : ما
الصفحه ٤٦ : .
__________________
(١) الحرف في
الاصطلاح ما دلّ على معنى في غيره وفي اللغة طرف الشيء كحرف الجبل وفي التنزيل (ومن
النّاس من يعبد
الصفحه ١١١ : ، ومنع ذلك الكوفيون وجماعة من البصريين وهو القياس ؛ لأن كل ما كان فاعلا
لنعم وبئس وكان فيه أل كان مفسرا
الصفحه ١١٩ : :
١ ـ ما فيه "أل" ("أل"
في اسم الفاعل والمفعول العاملين : اسم موصول) الموصولة.
٢ ـ والمجرّد من" أل
الصفحه ٤٧١ : اسم لا ينصرف فأما ما كان آخره راء ، فإن بني تميم وأهل الحجاز
يتفقون على الحجازية وذلك : سفار وهو اسم
الصفحه ١٣٠ : الحسن وجه من أجل أن هذه إضافة
حقيقة على بابها لم تخرج فيه معرفة إلى نكرة ولا نكرة إلى معرفة فالألف
الصفحه ٤٧٤ : :
إسحاق وإبراهيم ويعقوب ؛ لأن العرب لم تنطق بهذه إلا معارف ولم تنقلها من تنكير
إلى تعريف فأما ما أعربته
الصفحه ٤٣٠ : ء ، وإن قدمت الكحل فقلت على أن ترفع (أحسن) بالابتداء ما
رأيت رجلا أحسن في عينه الكحل منه في عين (زيد) فهو
الصفحه ٣٩٦ : ء في الفضل والمفضل
من بينهم يزيد فضله على فضلهم ويدلّك على أنه لا بد من أن يكون أحد ما أضيف إليه
أنك لو
الصفحه ٢١٩ : سبق من أن
ما أزالت اختصاصها بالأسماء وهيأتها للدخول على الفعل نحو : (قُلْ إِنَّما يُوحى
إِلَيَّ
الصفحه ١٠٠ :
شرح التعجب
فعل التعجب (١) على ضربين وهو منقول من بنات الثلاثة إما إلى أفعل
ويبنى على الفتح
الصفحه ٥١ : .
__________________
والوجه الثاني : وهو
أن الشاعر إذا اضطر إلى صرف ما لا ينصرف جر في موضع الجر ولو كان الجر من الصرف
لما أتي
الصفحه ١٤٣ : والعلم كهند والمحلى بالألف واللام كالغلام والموصول
كالذي وما أضيف إلى واحد منها كابني وسنتكلم على هذه