الصفحه ٩٧ : وكذا و (مات) في موضع نصب على مفعول (ما) في لغة أهل الحجاز.
وفي كتاب الله
تعالى : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٢٨٦ : عليها ما يعمل فيها.
فأما كونها
فاعلة فقولك : كم رجلا أتاني ، وأما كونها مفعولة فقولك : كم رجلا ضربت
الصفحه ٤٣٢ : تدخل عليه
واو العطف ولكنهم اجتنبوا ذلك للبس.
الأول ما
ابتدلته من الأول وهو هو : وذلك نحو قولك : مررت
الصفحه ٤٠٦ : ما
جرى على الأول من الرفع والنصب والخفض.
شرح الأول : وهو التوكيد :
التوكيد يجيء
على ضربين إما
الصفحه ٤٨٥ : تدعه على حكمه ما لم يكن معه عاقل ، فإن كان معه
عاقل أعملت العامل ونقلته بحاله.
الثالث الحرف
مع الاسم
الصفحه ١٨١ : .
واعلم أن أسماء
الأزمنة تكون على ضربين : فمنها ما يكون اسما ويكون ظرفا ومنها ما لا يكون إلا
ظرفا.
فكل
الصفحه ٢١١ : ). وفي بحث "العدد" الكلام عليه مفصّلا. (العدد).
(٢) المقدار : وهو ما
يعرف به كمّيّة الأشياء ، وذلك
الصفحه ١٨٩ :
قولهم : داري من خلف دارك فرسخا فانتصب فرسخ ؛ لأن ما خلف دارك الخبر وفرسخا على
جهة التمييز ، فإن شئت قلت
الصفحه ٦٥ : عن بعض وحق
المبتدأ أن يكون معرفة أو ما قارب المعرفة من النكرات الموصوفة خاصة فأما المعرفة
فنحو قولك
الصفحه ٣٩٤ : البصري في أول كتابه : التنبيهات على أغلاط الرواة. ما وقع للأئمة الأعلام
من الردود ، وتخطئة بعضهم بعضا
الصفحه ٢٩٦ : خمسة
إلا أربع خمسات.
هذا على
الاستثناء تجعل ما بعد إلا بدلا من (كم) كأنك قلت : هل بشيء أرضك إلا ألف
الصفحه ٣١٤ : ، فإن قلت : يا لزيد ولعمرو.
كسرت اللام في (عمرو)
وهو مدعو ؛ لأنه يسوغ في المعطوف على المنادى ما لا
الصفحه ٢٥٥ :
و" غير" فاعل ب" لم
يمنع" وقد بنيت على الفتح. ومثال" مثل" قوله تعالى : (إِنَّهُ لَحَقٌّ
مِثْلَ ما
الصفحه ٢٤٤ :
فإنما حمله على
(منعهم) أي : ما منعهم إلا أنهم كفروا فموضع : أنهم كفروا رفع أي : ما منعهم لا
كفرهم
الصفحه ٢٩٧ : : معرفة ونكرة فالمعرفة : هو المضموم في النداء والمعرفة المضمومة في النداء
على ضربين : إحداهما : ما كان