الصفحه ٥٣ : المذكر والمؤنث فيه سواء على لفظ واحد فإنما كان ذلك ؛ لأنه غير ملبس
فالمرفوع من هذه الأفعال نحو قولك : زيد
الصفحه ٣٢٠ : على سكونها
والوجه الآخر أن تحذف من أواخر الأسماء وتدع ما بقي اسما على حياله نحو : زيد
وعمرو فتقول : في
الصفحه ٥٦ :
وقسم يضارع الفعل غير متصرف لا يدخله الجر ولا التنوين وسنبين من أين يشبه
بالفعل فيما يجري وفي ما لا
الصفحه ٢٤٢ : المتبدأ فتقول : انطلق عمرو وهذه الجملة لا موضع
لها من الإعراب لأنها غير مبنية على شيء.
و (إنّ)
المكسورة
الصفحه ٣٥٢ : رفع الخبر ويجرون ما سراه على ما
كان عليه قبل.
فأما الخليل
وسيبويه والجرمي أكثر النحويين فيقولون
الصفحه ٣٧٤ : وعمرو ورب رجل قائم ظريفا فتنصب على الحال من (قائم) وتقول : رب رجل
ضربته وزيدا ورب رجل مررت به فتعيد البا
الصفحه ٤٤٩ : من أحدهما شيء ويقتصر بدلالة الجملة
الأخرى على ما حذف فهي كالجملة الواحدة ونظير هذا قولهم : ضربت
الصفحه ٤٢٥ : بمنزلة معه كيس مختوم عليه ، فإن قلت : مررت برجل معه امرأة ضاربها جررت
ونصبت على ما فسر.
وإن شئت وصفت
الصفحه ٤٠١ : دل عليه ما قبله وكذلك لو قلت :
هذا ضارب زيد أمس وعمرا لجاز والوجه الجر لأنهما شريكان في الإضافة ولكن
الصفحه ١٣٧ : مفعولات هذه الأسماء من أجل أن ما لا يتصرف لا يتصرف عمله فأما قول الله
تعالى : (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤٤٨ : الأصل للمفرد ، وإن وصفه مثله مفردا وتقديم الجملة في
الصفة عندي على المفرد أقبح منه في الخبر إذا قلت
الصفحه ٢٧١ : وقولك : إلا زيدا يدلّ على معنى أقل رجل فهو بدل من قولك : قل رجل.
وتقول : ما أنت
بشيء إلا شيء لا يعبأ
الصفحه ٢٦٧ : نحو قولك : " ما فيها أحد إلّا حمارا" جاءوا به على
معنى ولكنّ حمارا ، وكرهوا أن يبدلوا الآخر من الأوّل
الصفحه ٢٣٦ : .
وأجاز الفراء :
إن قائما الزيدان ، وإن قائما الزيدون على معنى إن من قام الزيدان ، وإن من قام
الزيدون
الصفحه ٣٥٣ : إلا بالنصب وعلى مذهب أبي عثمان يجوز الرفع كما
كان قبل دخول الألف.
كان أبو عثمان
يقول : اللفظ على ما