الصفحه ٤٥٤ : يجعله من سبب المذكر وهو المنهي ومعنى كلامه أنه لو
كان موضع ليس (ما) لكان الخبر إذا تقدم في (ما) على
الصفحه ١٥٣ : "
ليلة" بالنيابة عن المصدر والتّقدير : اغتماضا مثل اغتماض ليلة أرمد ، وليس
انتصابها على الظرف)
(٨) " ما
الصفحه ٤٥٥ : المراد منه.
و" بغض" : فاعل فعل محذوف
يفسّره" تعرّقتنا" المذكور ؛ يقال تعرقت العظم : إذا أكلت ما عليه من
الصفحه ٥٤ : مخاطب زدت فيه ياء مكسورا ما قبلها ونونا مفتوحة
نحو قولك : أنت تضربين وتقومين فالياء دخلت من أجل المؤنث
الصفحه ٢٤٠ : اللام عليه وكل ما كان من صلة الأول أدخلت اللام عليه نحو قولك
: إن ظننت زيدا لفي الدار قائما ، فإن كان في
الصفحه ٢٤٧ : الفعل الذي بعدها فقد وليتها على حال ، وإن كان
ذلك من أجل ما بعدها فلذلك وليتها (أن) لأنها اسم وامتنعت
الصفحه ٤٩٧ : يفصل به بين المعطوف والمعطوف عليه
نحو : ما قمت ولا عمرو وقعدت اليوم وزيد : حسن فأما ضمير المنصوب فيجوز
الصفحه ٤٠٩ : فأما ما يؤكد به (أجمعون) من قولك : جاءني قومك
أجمعون أكتعون ونحوه فإنما هو مبالغة ولا يجوز أن يكون
الصفحه ٩٦ : يتقدّم الخبر على الاسم ، وإن كان جارّا ومجرورا ، فإن تقدّم
بطل كقولهم" ما مسيء من أعتب" (ف" مسيء" خبر
الصفحه ٢٠٠ : الفعل ما بعدها في الأسماء ، وإن لم يكن قبلها ما يعطف عليه ، وذلك
قوهم : ما صنعت وأباك ولو تركت الناقة
الصفحه ٢٦٥ :
ولا (يكون) ،
وذلك قولك : ما أتاني أحد خلا زيدا وأتاني القوم عدا عمرا ، فإن أدخلت (ما) على
عدا وخلا
الصفحه ٢٧٣ : وزيد ما كان أحد قائما إلا أبوه.
وتقول : ما
أظنّ أحدا قائما إلا أبوك والنصب في الأب أجود على البدل من
الصفحه ٣٨٥ : ، فتوعده بالهجاء إن لم يرد عليه ما أخذ
منه. انظر خزانة الأدب ٣ / ٤٦١.
الصفحه ٤١٠ : ومضيت إلى رجل طويل أخوه وقد تقدم ذكر الصفة التي تجري
على الموصوف في الإعراب إذا كان لشيء من سببه عورض
الصفحه ٣٧٠ : ء ومن وما عملنا فيه نصب إذا قلت :
مررت بزيد وأخذت من ماله.
ويدل على ذلك
أن (كم) يبنى عليها وربّ : لا