الصفحه ٤٦٣ :
ذكر ما ينصرف من الأسماء وما لا ينصرف
اعلم أن معنى
قولهم اسم منصرف أنه يراد بذلك إعرابه بالحركات
الصفحه ٣٩٥ : :الإضافة على ضربين :
إضافة محضة ، وإضافة غير محضة.
والإضافة
المحضة تنقسم إلى قسمين : إضافة اسم إلى اسم
الصفحه ٣٥ : من المصحف الشريف.
٥ ـ ضبط الشعر
ضبطا كاملا.
٦ ـ التعليق
على ما يشكل أو يلبس فهمه.
٧ ـ التعليق
الصفحه ٣٩٣ :
المناسم تدل عليها.
والعائد إلى الذي محذوف تقديره إليه ،
أي : إلى بيته ؛ ويدل عليه ما بعده. وتخدي بالخا
الصفحه ٤٠٨ : مبتدأ بعد أن تذكر (قومك) فيشبه
التوكيد ؛ لأن التوكيد لا يكون إلا جاريا على ما قبله ويجوز أيضا قومك ضربت
الصفحه ٢٢٦ : الفراء على أن لا جرم بمنزلة لا رجل ومعناه لا بد ، ومن
بعدها مقدرة والكسر على ما حكاه الفراء من أن بعضهم
الصفحه ٢٥١ : والكسر على ما خكاه الفراء من أن بعضهم ينزلها منزلة اليمين فيقول لا
جرم لآتينك (وبعد ذات الكسر تصحب الخبر
الصفحه ٥٨ : مبتدأ فاقد للعوامل ابتدأته
لتبني عليه ما يكون حديثا عنه : (وأخوك) مرتفع بأنه الحديث المبني على الاسم
الصفحه ٤٩٨ : إلا معتمدة على ما قبلها ، وأنها بدل
من اللفظ بالتنوين ، فصارت عندهم بمنزلة التنوين ، فلما ضعفت عندهم
الصفحه ٤٢٧ : .
قال سيبويه : في باب ما ينتصب على
التعظيم والمدح : وإن شئت جعلته صفة فجرى على الأول ، وإن شئت قطعته
الصفحه ٣٤٠ : عمل" إن" ولكن تارة يكون اسمها مبنيا على الفتح (ويرى
الرّضيّ : أن تقول : مبني على ما ينصب به بدل مبنيّ
الصفحه ٣٤٧ : .
وكذلك لا يدي لك ، إنّما المراد لا طاقة
لك بها.
وهو قياس من النّحويين على قولهم لا أبا
لك. وفي الكتاب
الصفحه ١٥٧ : على ما ذكرت لك من قبل.
وزعم يونس : أن
وحده بمنزلة عنده وأن خمستهم وقضهم كقولك جميعا وكذلك طرا وقاطبة
الصفحه ٣١ : ءه : (البيت) ، وأن نهايته وآخره : (النهر). فأفادت : (إلى) الانتهاء ،
وصبّته على ما بعدها. وهذا الانتهاء لم
الصفحه ١٤٢ : يقع عليه الاسم فهو أقرب إلى التعريف وكلما كثر كان أنكر فاعلم.
__________________
(١) النكرة ما