الصفحه ٢٩٣ :
وجياد من رفع جعله صفة للعشرين ومن نصب أتبعه المفسر وهذا البيت ينشد على وجهين :
فيها اثنتان
الصفحه ٣٠١ : وعطف البيان
سنذكرهما مع ذكر توابع الأسماء وهذا البيت ينشد على ضروب :
إني وأسطار
سطرن سطرا
الصفحه ٣٠٩ : رجل يا ابن عبد الله وعلى
هذا ينشد هذا البيت :
يا حكم بن المنذر بن الجارود
ولو قلت : يا
حكم بن
الصفحه ٣٣١ : الأعرابي فإنه يقول : " أكسبك بالألف" كذا في"
المصباح".
وهذا البيت شائع في كتب النحو ، ولم
يعرف له قائل
الصفحه ٣٥٦ : يجوز في ضرورة الشعر
لأنّ الشاعر إذا اضطرّ فصل بين المضاف إليه. وأنشد هذا البيت.
و" من" للتعليل
الصفحه ٣٥٩ : ل" لا" مضافا إلى العشيّة ويكون زائرا عطف بيان للكاف
تبعه على اللفظ أو صفة على طرز البيت الذي قبله ، لأنّ
الصفحه ٣٦٠ : ، والصفة تكون في المشتقّات ، فكيف لا يكون فرق بين البيان والوصف.
وقد أورد سيبويه هذا البيت من باب الوصف
الصفحه ٣٦٩ :
الحيّ الجميع تلاقني
إلى ذروة
البيت الكريم المصمد
إنّ (إلى)
بمعنى (في) ولا يجوز
الصفحه ٣٨٧ :
قال سيبويه :
وسمعنا فصحاء العرب يقولون في بيت امرئ القيس :
فقلت يمين
الله أبرح قاعدا
الصفحه ٣٩١ : ، وهذا سائغ ، وفي البيت أدخل الاسم على
الحرف ، فشبه شيئا بشيء. انتهى.
وأنشده سيبويه على أنها فيه اسم
الصفحه ٣٩٥ : وقدام ووراء وفوق وما أشبهه تقول : هو وراءك وفوق البيت وتحت السماء
وعلى الأرض.
والإضافة
المحضة لا تجتمع
الصفحه ٤١٣ : نابل
إذا لسعته النّحل لم يرج لسعها
وحالفها في بيت نوب عوامل
فحطّ
الصفحه ٤١٥ : لقدمها ،
فتفرقت في الساحات وكثرت بترديد الرياح لها.
والنؤي : حاجز يمنع به السيل عن البيت
والطفي واحدتها
الصفحه ٤١٨ : يعني أن أخوف في البيت مأخوذ من الفعل المبني للمجهول ، أي : أشد مخوفية ،
كما أخذ أشهر وأحمد من المبني
الصفحه ٤٣٣ : : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) [آل عمران : ٩٧] والمستطيعون بعض