الصفحه ١٤٤ : لم تخلق (فاعل" تذر" يعود على السيوف في
البيت قبله وهو قوله :
نصل السوف إذا قصرنا بخطونا
الصفحه ١٤٧ :
وكذلك زيد وما أشبهه وينشد هذا البيت على وجهين :
أترضى بأنّا
لم تجفّ دماؤنا
وهذا
الصفحه ١٥٣ :
الأعشى :
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا
وعادكما عاد السّليم مسهّدا
(البيت
الصفحه ١٦٣ :
بحرف جر وإنما حذفوه استخفافا نحو ما ذكرت لك من : ذهبت الشام ودخلت البيت
وسترى هذا في مواضع من هذا
الصفحه ١٨٧ : فهذا وما أشبهه هو المبهم الذي لا اختلاف فيه أنه ظرف.
وأما مكة
والمدينة والمسجد والدار والبيت فلا يجوز
الصفحه ١٩٤ : معناها ، فإن استقبح التكرير سقط التأكيد ويجيزون في قولك : عبد الله في
الدار قائم في البيت الرفع والنصب
الصفحه ٢٠٧ : هذا البيت :
مزبدا يخطر
ما لم يرني
وإذا يخلو له
لحمي رتح
قال : ومن
الصفحه ٢١٩ : ليتما زيدا منطلق ، فإن الإلغاء فيه حسن وقد كان رؤبة ينشد هذا البيت رفعا :
قالت ألا
ليتما هذا
الصفحه ٢٣٦ : فيه الإعراب نحو هذا وما ذكرناه في هذه المسائل وعلى ذلك ينشدون هذا
البيت :
الصفحه ٢٤٤ : إذا قلت : مررت فإذا إنّه يقول ذاك قال :وسمعت رجلا
من العرب ينشد هذا البيت كما أخبرتك به :
وكنت
الصفحه ٢٥٤ : في هذين البيتين إلى أن ما يضاف إلى الجملة جوازا يجوز فيه الإعراب
والبناء سواء أضيف إلى جملة فعلية
الصفحه ٢٦٦ : بعد نفي أو شبهه عند غير بني تميم وأما بنو تميم
فيجيزون إتباعه.
فمعنى البيتين أن الذي استثني بإلا
الصفحه ٢٦٨ :
كالغصن في
غلوائه المتنبّت
وقال الآخر :
كلّا وبيت
الله حتى ينزلوا
من رأس
الصفحه ٢٨٨ :
وهم كثير منهم
الفرزدق وهذا البيت ينشد على ثلاثة أوجه : رفع ونصب وخفض فإذا قلت : كم عمة فعلى
معنى
الصفحه ٢٩٠ : اتبع وكل هذا جائز
في المقادير وكذلك : بيت تبن وجرة زيت ، فإن قلت : شاة لحم وجبة خز فالإضافة لأنك
لم ترد