الصفحه ٤٤٠ : الجر.
وهو (في) ولكنهم
حذفوه قال : وأجازوا هذا كما أجازوا دخلت البيت وإنما معناه :دخلت في البيت
الصفحه ٤٩٦ : قوة الفعل
الصحيح.
وليس في هذا البيت تحتمل تقديرين :
أحدهما أن تكون في موضع الوصف للاسم قبلها ، كأنه
الصفحه ٤٩٨ : البيت :
ومما يقبح أن يشرك المظهر علامة المضمر المجرور ، وذلك قولك : مررت بك وزيد ، وهذا
أبوك وعمرو
الصفحه ٥١١ : وارد على قولهم إن
فعال معدول عن معرف مؤنث. وممن قال كذا ابن السراج في الأصول فإنه قال بعد ما أنشد
البيت
الصفحه ٢٧ : (الاسم ـ الفعل ـ الحرف) :
الاسم : كلمة
تدل بذاتها على شىء محسوس ، ـ مثل : نحاس ، بيت ، جمل ، نخلة
الصفحه ٦٥ : الابتداء فيه بالنكرة حسن
بحصول الفائدة بها كقولك : ما أحد في الدار وما في البيت رجل ونحو ذلك في لغة بني
الصفحه ٧٣ : قوله :
كأنّ سلافة
من بيت رأس
يكون مزاجها
عسل وماء
فجعل اسم (كأن)
عسل
الصفحه ٧٥ : : الدينار كم قيراطا هو فتقول :
الدينار عشرون قيراطا فيقول : أين هو فتقول : في بيت المال والكيس ونحو ذلك ولا
الصفحه ٨٧ : أن المعنى
يؤول إلى شيء واحد فمن ذلك قول حسان :
كأنّ سلافة
من بيت رأس
يكون
الصفحه ٨٨ :
البيت على ضربين : أحدهما : أن يكون (أحد) في معنى واحد كأنه قال : إلا على واحد
لا يعرف القمرا فأحد هذه هي
الصفحه ١٠١ : والثانية أفعل به وإليهما أشار المصنف بالبيت
الأول أي أنطق بأفعل بعد ما للتعجب نحو ما أحسن زيدا وما أوفى
الصفحه ١٠٢ : ؛ لأن الحسن لو حل في
__________________
(١) المصنف بالبيت
الأول أي أنطق بأفعل بعد ما للتعجب نحو ما
الصفحه ١٠٥ :
: هذا معمول على فساد وليس البيت الشاذ والكلام المحفوظ بأدنى إسناد حجة على الأصل
المجمع عليه في كلام ولا
الصفحه ١٢٣ : يكون لما مضى فلا يعمل كما أن الفعل الماضي لا يعرف وتقول : هؤلاء
حواج بيت الله أمس ومررت برجل ضارباه
الصفحه ١٣٤ : البيت حكاية شهيرة
عند أهل الأدب. انظر شرح شذور الذهب ١ / ٥٢٧.
(٢) من إعمال اسم
المصدر قوله :