الصفحه ١٧٢ : لقائم وأخال لعمرو أخوك وأحسب ليقومن زيد ومن النحويين من يجعل ما ولا كـ (أن)
واللام في هذا المعنى فيقول
الصفحه ١٤٥ : .
ولا أدفع أن
يخترع بعض العرب في حال تسميته اسما غير منقول من نكرة ولا مشتق منها ، ولكن العام
والجمهور
الصفحه ٣٦٤ :
تنقسم قسمين : فأحد القسمين : ما استعملته العرب حرفا فقط ولم يشترك في لفظه الاسم
ولا الفعل مع الحرف ولم
الصفحه ٣٦٥ : هو وهو العربية وتكون زائدة قد دخلت على ما هو مستغن من
الكلام إلا أنها تجر لأنها حرف إضافة نحو قولهم
الصفحه ٢٣٠ : يضمر هذا النحو وما أشبهه ونصبت إبلا وشاء على التمييز والتبيين كإنتصاب
الفارس إذا قلت : ما مثله من الناس
الصفحه ٣١١ : وفل أسماء اختص بها النداء.
وقال : قول
العرب : يا فل أقبل لم يجعلوه اسما حذفوا منه شيئا يثبت في غير
الصفحه ٩٨ :
قال أبو بكر :
والذي قال سيبويه : أنه يضمر في (لات (١)) إن كان يريد أن يضمر فيها كما يضمر في
الصفحه ٢٠٣ : :
فالقسم الأول
قد يكون فيه المنصوب في اللفظ هو المرفوع في المعنى.
والقسم الثاني
: ما يكون المنصوب في
الصفحه ١٥٤ :
لأنه فيه يقع وتعديه إلى الحال ؛ لأنه لأفعل إلا في حال واحق ذلك به المصدر
؛ لأنه مشتق من لفظه ودال
الصفحه ١٣٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : رويدكم
أنتم وعبد الله ؛ لأن المضمر في النية مرفوع ورويدكم وعبد الله
الصفحه ٤٨٢ : ؛ لأنه أعجمي نحو : هابيل وإنما جعلته أعجميا ؛ لأنه ليس
من أسماء العرب وكذلك : طس وحسن ، وإن أردت الحكاية
الصفحه ٢٢٥ : مواضع يجوز
فيها الوجهان : الأول أن تقع بعد واو مسبوقة بمفرد صالح للعطف عليه نحو : (إِنَّ لَكَ)
أن لا
الصفحه ٢٤٠ : اللام عليه وكل ما كان من صلة الأول أدخلت اللام عليه نحو قولك
: إن ظننت زيدا لفي الدار قائما ، فإن كان في
الصفحه ٢٥٧ : " إن" الفتح والكسر في مواضع.
انظر معجم القواعد العربية ٢ / ١٢٨.
الصفحه ٢٦٦ : ويكون واحد منه أو
أكثر من ذلك لم يدخل فيما دخل فيه السائر بمستثنيه منه ليعرف أنه لم يدخل فيهم نحو
: جا