الصفحه ١٧٦ : ء (فعلت)
في هذا النحو تقول : نبأت زيدا عمرا أبا فلان ولا يجوز الإلغاء في هذا الباب كما
جاز في الباب الذي
الصفحه ٤٩٠ : الاسم ويتساوى الجميع في المعنى نحو : الرجل والإنسان والمرأة
والجمل والحمار والدينار والدرهم والضرب
الصفحه ٢٦٧ : ابن خالد" أو لأنه فقد المخالفة في الحكم لما قبله نحو (لا يَذُوقُونَ فِيهَا
الْمَوْتَ إِلَّا
الصفحه ٧٣ : الفائدة فيه واقعة نحو قولك : ما أحد
في الدار وما فيها رجل.
الرابع : أن
يكون المبتدأ نكرة والخبر معرفة
الصفحه ٥٨ : تقديم الخبر في هذا ونحوه لأنك لو قدمته فقلت أخوك
زيد وأفضل من عمرو أفضل من زيد لكان المقدم مبتدأ وأنت
الصفحه ٤٩ : وهي جاء ورأى والباء
ومثال الآثار المقدرة ما تعتقده منويّا في آخر نحو الفتى من قولك جاء الفتى ورأيت
الصفحه ٣٣٠ : إن عطفت على زيد والنحويون جميعا في هذا على قول.
قال : وأرى إن
عطفت (ذا الجمة) على (الطويل) أن أرفعه
الصفحه ٣٠٦ : أصلها الفتح كما فتحت في يدي ونحوه اه. وقد تقدمت بقية الأحكام في باب
المضاف إلى ياء المتكلم (وفتح أو كسر
الصفحه ٢٢٨ : الظريف وتقول : إن فيها زيدا قائما إذا جعلت (فيها) الخبر ونصبت (قائما) على
الحال.
فإن جعلت (قائما)
الخبر
الصفحه ٢٣٦ : فيه الإعراب نحو هذا وما ذكرناه في هذه المسائل وعلى ذلك ينشدون هذا
البيت :
الصفحه ٣٧٥ : حروف الجر لا يفصل بينها وبين ما عملت فيه وسائر النحويين يخالفونه.
وحكى الكوفيون
: ربه رجلا قد رأيت
الصفحه ٣٨٠ : التي فيها إضمار (أن) وفي معناها ، وذلك قولك : كلمتك حتى تأمر
لي بشيء : قال سيبويه : لحتى في الكلام نحو
الصفحه ٤٧٨ : غير نزولك. وصحة هذا المعنى لا تقتضي تقدير مفعول
آخر.
وفيه رد للنحويين ، فإنهم قالوا :
المفعول الثاني
الصفحه ٨١ : ء التي يسمى الفعل بها في الأمر والنهي نحو قولهم : تراكها ومناعها يريدون :
أترك وأمنع ورويد زيدا وهلم
الصفحه ١٠٥ : نحو ولا فقه وإنما يركن إلى هذا ضعفة أهل النحو ومن لا
حجة معه وتأويل هذا وما أشبهه في الإعراب كتأويل