الصفحه ٥١ :
خصها النحويون بهذا اللقب وسموها تنوينا ليفرقوا بينها وبين النون الزائدة
المتحركة التي تكون في
الصفحه ٤٤٥ : .
وممن ذهب إلى أن أم عاطفة ابن يعيش ، ثم
اضطرب كلامه في نحو : أم هل ، وفي : أم كيف. فتارة ادعى تجريد أم
الصفحه ٣٤٠ : لك خبرا لهما ، ويصحّ
في نحو" لي ولك" أن يكونا خبرا ولو كان قاصدا للإضافة.
وتوكيدها بالّلام الزّائدة
الصفحه ١٥٢ : توكيدا نحو قولك :قمت قياما وجلست
جلوسا فليس في هذا أكثر من أنك أكدت فعلك بذكرك مصدره وضرب ثان تذكره
الصفحه ٨٨ : يتقدم الخبر على ما النافية ويدخل تحت هذا قسمان أحدهما ما كان النفي
شرطا في عمله نحو ما زال وأخواتها فلا
الصفحه ٤٥٣ :
وكذلك إذا عطفت بها على منصوب نحو قولك : إن زيدا منطلق وعمرا فالواو نصبت كما
نصبت (إنّ) وكذلك في الخفض
الصفحه ٥٢ :
فإذا جمعت
الاسم المذكر على التثنية لحقته واو ونون في الرفع نحو قولك : هؤلاء المسلمون
وتلحقه اليا
الصفحه ٢٩٥ : معطوفها في الضّرورة نحو قوله :
جمعت وفحشا غيبة ونميمة
خصالا ثلاثا لست عنها بمرعوي
الصفحه ٦٥ : الابتداء فيه بالنكرة حسن
بحصول الفائدة بها كقولك : ما أحد في الدار وما في البيت رجل ونحو ذلك في لغة بني
الصفحه ٩٦ : النصب بعد الإيجاب إذا كان الخبر وصفا).
ولأجل هذا الشّرط وجب الرّفع بعد"
بل ولكن" في نحو" ما هشام
الصفحه ١١٥ : النحويون
في جواز الجمع بين التمييز والفاعل الظاهر في نعم وأخواتها فقال قوم لا يجوز ذلك
وهو المنقول عن
الصفحه ١٨٠ : يجرّ بفي ك صلّيت في المسجد ونحو قالا خيمتي أمّ
معبد وقولهم دخلت الدّار على التّوسّع
وأقول الرابع من
الصفحه ٢٩٤ :
ويجيز
البغداديون : خمسة دراهمك ودرهمك ينوي في الأول الإضافة وهذا إنما يجوز عندي مثله
في ضرورة
الصفحه ٤٦٧ : ء زائدة للإلحاق
إذا سميت بما يكون فيه ، وذلك نحو : ألف ذفرى وعلقى فيمن قال : علقاة وحبنطى ، فإن
سميت بشي
الصفحه ٥١١ : ويكون (فعال) صفة غالبة تحل
محل الاسم نحو قولهم : للضبع جعار يا فتى وللمنية : حلاق ويكون في التأنيث نحو