الصفحه ٤٦ : النداء وما يقوله النحويون : من أن ثم فعلا يراد تراه في باب النداء
إن شاء الله.
والذي يأتلف
منه الكلام
الصفحه ٤١١ : مخالط بدنه داء.
وحكى سيبويه عن
بعض المتقدمين من النحويين أنه كان لا يجيز إلا النصب في : مررت برجل
الصفحه ٩٢ : ء بكثرة
في خبر" ليس" نحو : (أَلَيْسَ
اللهُ بِكافٍ عَبْدَهُ)
(الآية : ٣٦ سورة الزمر). وقد تزاد بقلّة بخبر
الصفحه ٣٧١ :
واعلم أن الفعل
العامل فيها أكثر ما يستعمله العرب محذوفا ؛ لأنه جواب وقد علم فحذف وربما جيء به
الصفحه ٤٠٢ : وكذلك ما عمل في المضمر جائز أن يعمل في المظهر فقال : نحو قول سيبويه : أن
هذه الحروف يعني حروف الإضمار
الصفحه ٣٣ : :
مات شابا في ذي
الحجة ، سنة ٣١٦ ه.
مصنفاته :
١ ـ الأصول في
النحو (كتابنا هذا).
٢ ـ و (شرح
كتاب
الصفحه ١٧٣ : : ويجوز بلا قبح ولا ضعف في
توسّط العامل نحو" زيدا ظننت قائما" والإعمال أقوى ، ومن توسّط العامل
قول اللّعين
الصفحه ١١٩ : محلّ الفعل ،
والفعل يعمل في جميع الأحوال نحو" حضر المكرم أخاك أمس أو الآن أو غدا"
فصار معناه : حضر الذي
الصفحه ٦٤ : لما
يعمل في الأسماء نحو : كان وأخواتها وما أشبه ذلك من العوامل تقول : عمرو أخونا ،
وإن زيدا أخونا
الصفحه ٢٩٩ :
اغْفِرْ لَنا)
(الآية : ١٤٧ سورة آل عمران) ، أن غير محضة نحو" يا مالك يوم الدين".
وتمتنع الإضافة في الندا
الصفحه ٣٢٨ : ، وعلى هذا فلا حذف. ومعنى
البيت أن الضم متحتم أي واجب إذا فقد شرط من الشروط المذكورة كما في نحو يا رجل
الصفحه ٦٩ : : إما أن يكون
هو الأول في المعنى غير ظاهر فيه ضميره نحو : زيد أخوك وعبد الله منطلق فالخبر هو
الأول في
الصفحه ٢٠٥ : .
__________________
(١) الحال مع صاحبها
ـ في التّقدّم والتأخر لها ثلاث أحوال :
(أ) جواز التأخّر عنه والتّقدّم عليه
نحو" لا
الصفحه ٣١٣ : ، فتحت للفرق بينها وبين
لام" المستغاق من أجله" في نحو" يا لله لعليّ".
٣ ـ ذكر مستغاث من أجله بعده جوازا
الصفحه ٧٨ : سواه ولا يكون فيه دليل على مفعول نحو : قمت
وقعدت.
والآخر : أن
يكون فعلا وأصلا إلى اسم بعد اسم الفاعل