الصفحه ٩١ :
يصح سماع الشيء عن العرب لجىء فيه إلى القياس ولا يجيزون أيضا : كان أبوه
قائم زيد.
وكان أبوه زيد
الصفحه ١٥٣ : جلوس شئته فاجلس).
(١٠) آلته ،
نحو" ضربته سوطا" وهو يطّرد في آلة الفعل دون غيرها ، فلا يجوز ضربته
خشبة
الصفحه ٣٩ : ](٤).
__________________
(١) النحو في
الاصطلاح هو العلم المستخرج بالمقاييس المستنبطة من استقراء كلام العرب الموصلة
إلى معرفة أحكام
الصفحه ١٨١ : إليه صار في جواب (متى)
وحجته في ذلك استعمال العرب له لذلك قال : وجميع ما ذكرت لك مما يكون مجرى على (متى
الصفحه ١٠٢ :
في الأسماء نحو : ابن واسم وامريء وما أشبهه لما دخلها النقص الذي لا يوجد
إلا في الأفعال والأفعال
الصفحه ٤٧١ :
ويجيء على (فعال)
مكسور اللام نحو : حذام وقطام وكذلك في النداء نحو : يا فساق ويا غدار ويا لكاع
ويا
الصفحه ٤٧٤ : .
الثامن : العجمة :
الأسماء
الأعجمية الأعلام غير مصروفة إذا كانت العرب إنما أعربتها في حال تعريفها نحو
الصفحه ٢٢١ : ) المخففة أربعة مواضع : (إن) التي تكون في الجزاء
نحو : إن تأتني آتك.
والثاني : أن
تكون في معنى (ما) نفيا
الصفحه ٨٩ : (١)
__________________
(١) يجوز في ليس أن
يكون اسمها ضمير الشّأن ، (ـ ضمير الشأن). يقول سيبويه : فمن ذلك قول بعض العرب :
" ليس خلق
الصفحه ٢٢٩ :
عظيم المشافر
قال سيبويه :
والنصب أكثر في كلام العرب كأنه قال : ولكن زنجيا عظيم المشافر لا يعرف
الصفحه ١١٣ : يجوز حبذه
لأنهما جعلا بمنزلة اسم واحد في معنى المدح فانتقلا عما كانا عليه كما يكون ذلك في
الأمثال نحو
الصفحه ٣٢٦ : هو
بالأبناء يشرينا (١)
نصب بني مختصا
على فعل مضمر كما يفعل في النداء نحو (أعني) وما أشبه ذلك
الصفحه ٢٤٨ : قول العرب : ما رأيته مذ أنّ الله خلقني؟
فقال : إن في
موضع اسم كأنك قلت : مذ ذاك ، فإن كان الفعل أو
الصفحه ٤٢٨ : إلى أن
هذا وهم من الكاتب. وقال بعضهم : في كتاب الله أشياء ستصلحها العرب بألسنتها. وهذا
القول عند أهل
الصفحه ٤٧٩ : واحدا.
قال أبو بكر :
وما استعملته العرب مضافا وعرف ذلك في كلامها فلا يجوز عندي أن يجعل المضاف
والمضاف