الصفحه ٢٨٥ :
باب (كم)
اعلم أن لـ (كم)
موضعين (١) : تكون في أحدهما استفهاما وفي الآخر خبرا فأما إذا
كانت
الصفحه ١٨٠ : خاصة هو المسمى في الاصطلاح ظرفا
وذلك كقولك صمت يوما أو يوم الخميس وجلست أمامك. انظر شرح شذور الذهب
الصفحه ٢٨٤ : العدد وقد أفردت لها بابا يلي هذا الباب.
__________________
أما (مع غير أحد
وإحدى ما معهما فعلت) في
الصفحه ٣٥٨ : وتقول : لا رجل اليوم ظريفا ولا رجل فيها عاقتحم العقبة).
اقلا إذا جعلت (فيها) خبرا ولا رجل فيك راغبا من
الصفحه ٢٥٤ :
وتقول : قد
علمت أن زيدا لينطلقن فتفتح ؛ لأن هذه لام القسم وليست لام (إن) التي في قولك : قد
علمت إن
الصفحه ٢٧٩ : .
فإذا قلت : لي
مثله زيدا فذلك على بابه إنما يريد : مثل شيء في وزنه وقدره والهاء في مثله حالت
بين مثل
الصفحه ٧٢ : يحذف إلا في
الضرورة. انظر شرح الأشموني على الألفية ١ / ٣٩١.
الصفحه ٤٠٩ : معنى (الذي).
شرح الأول :
وهو ما كان حلية للموصوف تكون فيه أو في شيء من سببه نحو الحلية :
الصفحه ٤٤ : ظالمة فعست أن تفلح وقوله عليه الصلاة والسّلام من توضّأ
يوم الجمعة فبها ونعمت. انظر شرح شذور الذهب ١ / ٢٥
الصفحه ٢٥١ : تجوع فيها ولا تعرى وإنك لا تظمأ فيها ولا
تضحى) (طه : ١١٩) ، قرأ نافع وأبو بكر بالكسر إما على الاستئناف
الصفحه ١٨٤ :
مسائل من هذا الباب
تقول : يوم
الجمعة القتال فيه فيوم الجمعة مرفوع بالابتداء والقتال فيه الخبر
الصفحه ٢١١ :
باب التمييز
الأسماء التي
تنتصب بالتمييز (١) والعامل فيها فعل أو معنى فعل والمفعول هو فاعل في
الصفحه ١١٥ :
مسائل من هذا الباب
اعلم أنه لا
يجوز أن تقول : قومك نعموا أصحابا ولا قومك بئسوا أصحابا ولا أخواك
الصفحه ١٨٩ : العرب ، وأما ما يرتفع من هذا الباب فقولك : هو
مني فرسخان وأنت مني يومان وميلان وأنت مني عدوة الفرس وغلوة
الصفحه ١٣٤ : السّلام جملة في موضع نصب على أنها صفة لرجلا
وتحية مصدر لأهدى السّلام من باب قعدت جلوسا وظلم خير انّ ولهذا