الصفحه ١١ : ، وجواز هذا منه ـ سبحانه ـ كجوازه من عباده ، ومن هذا الذي في الأصوات
ما يتعاطاه الناس الآن من مخالفة
الصفحه ٢٣ : ء عليها ولا يطلب عند غيرها ولا يعلمه
إلّا من قبله منها ، ولا يشركها فيه إلّا من اتّبعها وقبله منها فهو من
الصفحه ٥٩ :
ضرب زيد عمرو فيكون زيد هو المفعول في المعنى ولا يجوز هذا في إسم الفاعل
لا يجوز أن تقول : عجبت من
الصفحه ٦١ : المفعول الذي هو حديث عنه
نحو : قام زيد وضرب عمرو وكل اسم تذكره ليزيد في الفائدة بعد أن يستغني الفعل
بالاسم
الصفحه ٦٣ : : أن القياس إذا اطرد في جميع الباب لم يعن
بالحرف الذي يشذ منه فلا يطرد في نظائره وهذا يستعمل في كثير من
الصفحه ٧٣ :
وإنما نقوله ردا على الكفار وعلى من لا يقول به ولو لم يكن لنا مخالف على
هذا القول لما قيل إلا في
الصفحه ٧٤ : وكذا فعبد الله مرتفع
بالابتداء والخبر محذوف وهو في مكان كذا وكذا فكأنه قال : لو لا عبد الله بذلك
المكان
الصفحه ٧٩ : : أفعال مستعارة للإختصار وفيها بيان أن فاعليها في الحقيقة مفعولون نحو :
مات زيد وسقط الحائط ومرض بكر
الصفحه ١٠٨ :
هذا ولا يجوز : ما أحسن ما ليس زيدا. ولا ما أحسن ما زال زيد ، كما جاز لك
ذلك في (كان) ولكن يجوز
الصفحه ١٢٨ :
واعلم أن سائر
الصفات مما ليس بإسم فاعل ولا يشبهه فهي ترفع الفاعل إذا كان مضمرا فيها وكان ضمير
الصفحه ١٣٨ :
مسائل من هذا الباب
تقول : رويدكم
أنتم وعبد الله ؛ لأن المضمر في النية مرفوع ورويدكم وعبد الله
الصفحه ١٤٢ : بعينه إذا ذكر.
والنكرة (١) تنقسم قسمين : فأحد القسمين : أن يكون الاسم في أول
أحواله نكرة مثل : رجل
الصفحه ١٧١ :
تعرفه أنت والمخاطب والمخاطب في المفعول الأول سواء وإنما الفائدة في المفعول
الثاني كما كان في
الصفحه ١٨٤ :
مسائل من هذا الباب
تقول : يوم
الجمعة القتال فيه فيوم الجمعة مرفوع بالابتداء والقتال فيه الخبر
الصفحه ٢٠٥ : .
ويجوز أن تكون
الحال من التاء في (ضربت) إلا أنك إذا أزلت الحال عن صاحبها فلم تلاصقه لم يجز ذلك
إلا أن