الصفحه ٢٥٣ :
مسائل في فتح ألف (أن) وكسرها
تقول : قد علمت
أنك إذا فعلت ذاك أنك سوف تغبط ويجوز أن تكسر تريد
الصفحه ٣٠٢ : في باب العطف وهو أن حكم الثاني حكم الأول ؛ لأنه منادى مثله وكل مفرد
منادى فهو مضموم.
وقد قالوا على
الصفحه ٣١٦ : يندب عمر بن عبد العزيز :
" وقمت فيه بأمر الله يا
عمرا" أو تنزيلا كقول عمر بن الخطّاب ، وقد أخبر بجدب
الصفحه ٣٢٢ : ء فيقولون : يا سلمة أقبلي يقحمون الهاء ويدعون الاسم مفتوحا على
لفظ الترخيم والذين يحذفون في الوصل الهاء إذا
الصفحه ٣٢٥ :
قال سيبويه :
وليس الحذف لشيء من هذه الأسماء ألزم منه لحارث ومالك وعامر قال :وكل اسم خاص
رخمته في
الصفحه ٣٤٩ : بلا بعده اسم منفي بلا وهما جواب
مستفهم قد ثبت عنده أحد الشيئين واسم قد عمل فيه فعل أو هو في معنى ذلك
الصفحه ٣٥٠ : ذلك قوله تعالى : (لا فِيها غَوْلٌ وَلا
هُمْ عَنْها يُنْزَفُونَ) [الصافات : ٤٧].
ولا يجوز : لا
فيها
الصفحه ٣٥٨ :
ولا امرأة فيها فتعيد (لا) الأولى كما تقول : ليس عبد الله وليس أخوه فيها فيكون
حال الآخرة كحال الأولى
الصفحه ٣٧٧ :
فلك فيه الخفض
والرفع والنصب فالخفض : على ما خبرتك به والنصب فيه وجهان :
فوجه أن يكون
منصوبا
الصفحه ٤٤٧ : والضرب الآخر اسم
قد عمل فيه عامل أو جعل مع غيره بمنزلة اسم فيقال : إن الموضع للجميع ، فإن كان
الاسم معربا
الصفحه ٤٥١ : المفردة إذا قلت : لا ماء لك وقد بينت هذا في باب النفي
فلهذا جاز أن تقول لا رجل وغلاما لك على اللفظ ولا رجل
الصفحه ٤٦١ : مبتدأ : وزيد عمرو قائمان يريد : عمرو وزيد
قائمان ، وإن بمنزلة الابتداء فلذلك قبح أيضا فيها وتقول : زيد
الصفحه ٤٦٧ : : مررت بحمدة وحمدة أخرى وبطلحة وطلحة آخر وكل اسم معرفة
فيه هاء التأنيث فهو غير مصروف فأما ألف التأنيث
الصفحه ٤٦٩ :
سريحين ؛ لأنه ملحق بسرداح في نكرته ولكنك إن حقرت عثمان فقلت : عثيمان لم
تصرفه وتركت الألف والنون
الصفحه ٥١١ :
فقال : دعيت
لما ذكر ذلك في التأنيث.
وقالوا :
تراكها وحذار ونظار فهذا ما سمي الفعل به باسم مؤنث