الصفحه ٤٧٣ :
والرفع ؛ لأن هذه الياء تحذف في الوقت في الجر والرفع فعوضت النون من ذلك ،
وإذا وقعت موضع النصب بنيت
الصفحه ٤٨٦ :
مؤنث قلت : هذا مسلمات ورأيت مسلمات ومررت بمسلمات تحكي : تقول العرب : هذه
عرفات مباركا فيها فعرفات
الصفحه ٥٠١ :
يستحسنوا ذلك في لام الفعل ؛ لأنه موضع لا يدخله الجر وقالوا : إنني ولعلني
ولكنني ؛ لأن هذه حروف
الصفحه ٥٠٣ : (١)
فهذا قاله
سيبويه قياسا وهو غير معروف في الكلام واستغنى عن (كي) بمثلي.
ولام الإضافة
تفتح مع المضمر إلا
الصفحه ٦ :
والناس في ذلك
رجلان : رجل شغل بالفرع فلا يعرف غيره ، وآخر جمع الأمرين معا ، وهذه هي الرّتبة
العليا
الصفحه ١٨ : الناظر فيها العبارات ثم يتعلم
البعض عن البعض.
وكيف لا يجوز
في العقل كلّ واحد منهما ونحن نرى الصبيّ
الصفحه ٢٠ : بإطلاق هذا القول فلذلك اشترطنا
ما ذكرناه.
فإن قلت : من
أين لنا اشتراط ذلك واللفظ وحده كاف في ذلك ؛ لأن
الصفحه ٢١ :
والثالث ـ أن
يكون النقل عمّن قوله حجة في أصل اللغة كالعرب العاربة مثل قحطان ومعدّ وعدنان
فأما إذا
الصفحه ٤١ : إما ماض وإما حاضر وإما مستقبل.
فإن قلت : إن
في [الأسماء](٥) مثل اليوم والليلة والساعة وهذه أزمنة
الصفحه ٧١ :
ومضمره كظاهره وأنت إذا قلت : زيد قائم فالضمير لا يظهر في واحده ولا في
تثنيته ولا في جمعه ، فإن قال
الصفحه ٧٢ :
وفيهما ضميرهما
فكلما سئلت عنه من هذا فهذا أصله فإذا طال الحديث عن المبتدأ كل الطول وكان فيه ما
الصفحه ٨٥ : مرفوعا في هذا الباب حتى يقدر فيه أنه إذا كان
الفاعل معه أنه مفعول صحيح فحينئذ يجوز أن يقام مقام الفاعل
الصفحه ١٣١ : يجوز
عنده في (بشر) إلا النصب لأنهم إنما يخفضونه على البدل وإنما البدل أن توقع الثاني
موقع الأول وأنت
الصفحه ٢١٦ : أردت : أنه يزيد
على غيره في الفضل فهو مثل الذي معه (من) فتوحده تقول : مررت برجل أفضل الناس
وأفضل رجل في
الصفحه ٢٤٦ :
لا تقع فيها (إن) المكسورة فمتى وجدتهما يقعان في موقع واحد فاعلم أن
المعنى والتأويل مختلف