الصفحه ١٠٥ :
يا ليتني
مثلك في البياض
أبيض من أخت
بني إباض
قال أبو العباس
الصفحه ١٥٤ :
لأنه فيه يقع وتعديه إلى الحال ؛ لأنه لأفعل إلا في حال واحق ذلك به المصدر
؛ لأنه مشتق من لفظه ودال
الصفحه ١٦١ :
وذقت ولمست وجميع ما كان في معاينهن فهو متعد وكذلك حركة الجسم إذا لاقت
شيئا كان الفعل من ذلك متعديا
الصفحه ٢٣٢ :
وتقول : إن
قومك فيها أجمعون. وإن قومك فيها كلهم ففي (فيها) اسم مضمر مرفوع كالذي يكون في
الفعل إذا
الصفحه ٢٣٤ :
بعد ما مضى الخبر قال الشاعر :
وإلّا
فاعلموا أنا وأنتم
بغاة ما
بقينا في شقاق
الصفحه ٢٦٣ :
هذا باب ما جاء من الكلم في معنى (إلا)
اعلم أنه قد
جاء من الأسماء والأفعال والحروف ما فيه إلا
الصفحه ٢٦٥ : .
قال سيبويه :
وإذا قلت : [أتوني](١) إلا أن يكون زيد فالرفع جيد بالغ وهو كثير في كلامهم و
(أن يكون) في
الصفحه ٣١٠ :
باب ما خص به النداء من تغيير بناء الاسم المنادى
والزيادة في آخره والحذف فيه
أما التغيير
فقولهم
الصفحه ٣٣٦ :
باب النفي ب (لا)
الفتح الذي
يشبه النصب هو ما جاء مطردا في الأسماء النكرات المفردة ولا تخص اسما
الصفحه ٣٤٣ :
والتكرير
والنعت : بمنزلة واحدة تقول في النعت : لا رجل ظريف لك والتكرير على ذلك يجري تقول
: لا ما
الصفحه ٣٥٦ : وصار الأول مضمرا له كأنك قلت : لا غلامين في ملكك ، ولا
جاريتي لك. كأنك قلت : ولا جاريتك في التمثيل
الصفحه ٣٦٠ : بالزائر وإنما أراد : لا أرى كالعشية عشية زائرا كما
تقول : ما رأيت كاليوم رجلا فكاليوم كقولك : في اليوم
الصفحه ٤١٨ : .
واعلم أن ما
جرى نعتا على النكرة فإنه منصوب في المعرفة على الحال ، وذلك قولك :مررت بزيد حسنا
أبوه ومررت
الصفحه ٤٣٩ : وقام مقام الحال كما يقوم مقام الخبر في قولك : زيد
فوق الحائط إذا قلت : رأيت زيدا في الدار فقولك (في
الصفحه ٤٥٩ : الرفع في قولك : ما كلّ سوداء تمرة ولا بيضاء شحمة والنصب في (ونارا) هو
الوجه وهذه الحروف شواذ فأما من ظنّ