الصفحه ٤٣٠ : الذكر.
لأن الهاء في
قولك : (منه) هي الكحل ومنه متصلة (بأفعل) ؛ لأن (أفعل) للتفضيل فيصير التقدير ما
الصفحه ٤٣٤ :
الرابع وهو بدل
الغلط والنسيان : وهو البدل الذي لا يقع في قرآن ولا شعر ، وذلك نحو قولهم : مررت
برجل
الصفحه ٤٤٥ : الخفض وأفردنا لها بابا واعلم أن قوما يدخلون ليس في حروف العطف ويجعلونها
كلا وهذا شاذ في كلامهم وقد حكى
الصفحه ٤٩٤ :
وفي المضارع يقومان ويقومون تثبت النون في الفعل المعرب وتسقط من الفعل
المبني وقد ذكرناه فيما تقدم
الصفحه ٧٦ :
ورفع الأسماء التي تبنى عليه لمضارعته الفعل فأضمروا فيه كما أضمروا في
الفعل إلا أن المشبه بالشي
الصفحه ٧٧ : تضربه أضمرت الفاعل ولم تظهره
فهذا مما خالفت فيه الأسماء الأفعال ألا ترى أنك تقول : زيد أضربه وزيد تضربه
الصفحه ٩١ :
يصح سماع الشيء عن العرب لجىء فيه إلى القياس ولا يجيزون أيضا : كان أبوه
قائم زيد.
وكان أبوه زيد
الصفحه ٩٤ :
ذكر الضرب
الثاني : وهو ما ارتفع بالحروف المشبهة بالأفعال :فمن ذلك (ما) وهي تجري مجرى (ليس)
في لغة
الصفحه ١٩٣ :
ممدودة ومتى في معنى وسط والباء الزائدة والكاف الزائدة وحول وحوالي وأجل
وإجل وإجلى مقصور وجلل وجلال
الصفحه ٢٠٤ :
جاء عبد الله فيكون الجواب : راكبا وإنما سميت الحال ؛ لأنه لا يجوز أن
يكون اسم الفاعل فيها إلا لما
الصفحه ٢١١ :
باب التمييز
الأسماء التي
تنتصب بالتمييز (١) والعامل فيها فعل أو معنى فعل والمفعول هو فاعل في
الصفحه ٢٧٠ : وجه الكلام ، وإن
حملته على الإضمار الذي في الفعل أعني : المضمر في (يقول) فقلت : ما رأيت أحدا
يقول ذاك
الصفحه ٣٠٦ :
الموضع الذي يسقط فيه التنوين وقالوا : يا ابن أم ويا ابن عم فجعلوا ذلك
بمنزلة اسم واحد لكثرته في
الصفحه ٣٤٦ :
وأما القسم الآخر المنفي بلام الإضافة :
فالتنوين
والنون تقع في هذا الموضع كما وقع مما قبله لما
الصفحه ٤٠٢ : واللام في الأول فيكون معرفا يقرون الثاني على حده في
النكرة.
وقيل لأبي
العباس رحمه الله : ألستم تقولون