الصفحه ٧٨ : الذي بني للفاعل ، ويجعل الفعل حديثا عنه
مقدما قبله كان فاعلا في الحقيقة أو لم يكن كقولك : جاء زيد ومات
الصفحه ٩٣ : ولا يجوز هذا في أخوات (كان) ولا تقول : ما كان
ليقوم وهذا يتبع فيه السماع.
واعلم أن خبر (كان)
إذا
الصفحه ١٠٤ :
فأما الألوان
والعيوب فنحو : الأحمر والأصفر والأعور والأحول وما أشبه ذلك لا تقول فيه : ما
أحمره ولا
الصفحه ١١١ : الرجل فكأن معناه محمود في الرجال وقلت : زيد ليعلم من الذي أثنى
عليه فكأنه قيل لك : من هذا المحمود قلت
الصفحه ١١٩ : الذي يجري على فعله ويطرد القياس فيه ويجوز أن تنعت
به اسما قبله نكرة كما تنعت بالفعل الذي اشتق منه ذلك
الصفحه ١٣٦ :
شرح الرابع وهو ما كان من الأسماء التي سموا الفعل بها :
موضع هذه
الأسماء من الكلام في الأمر
الصفحه ١٦٤ : :بلغني
ضربكم زيدا كثيرا وجلوسكم إلى زيد قليلا كان الضرب والجلوس قليلا أو كثيرا وإنما
يثنى الفاعل في الفعل
الصفحه ١٧٤ :
والتفريق بينه
وبين الفاعل أقبح منه بينه وبين المفعول.
والذي يتفقان
فيه أن (كان) تدخل على مبتدأ
الصفحه ١٧٦ :
باب الفعل الذي يتعدى إلى ثلاثة مفعولين (١)
اعلم أن
المفعول الأول في هذا الباب هو الذي كان فاعلا
الصفحه ١٩٥ :
شرح الرابع من المنصوبات وهو المفعول له
اعلم أن
المفعول له (١) لا يكون إلا مصدرا ولكن العامل فيه
الصفحه ٢٢٣ : ولا
إلى (السين) لو قلت : أما أن يغفر الله لك لجاز ؛ لأنه دعاء ولا تصل هنا إلى السين
ومع هذا كثر في
الصفحه ٢٣١ : : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
الصفحه ٢٤٥ : الخبر فيقول المجيب : الخبر أن الأمير قادم.
فهي لا تكون
مبتدأة ولا بد من أن تكون قد عمل فيها عامل أو
الصفحه ٢٥٨ : أجازه مع إما لأنهم وضعوها في أول أحوالها على التقديم والتأخير صار حكمها
حكم ما لا تأخير فيه ولو كان موضع
الصفحه ٢٧٤ :
قال أبو العباس
رحمه الله : يزعم البغداديون : أن قولهم : إلا في الاستثناء إنما هي إن ولا ولكنهم