الصفحه ٤٠٧ :
الاسم المضمر في الفعل الذي قد صار كأحد حروفه فأسكنت له ما كان في الفعل
متحركا ضعف ذلك من حيث ضعف
الصفحه ٤٠٩ : أن تقول : رأيت رجلا رجلا وأصبت
درة درة فأما قولهم : (مررت برجل كلّ رجل) فإنما هذا على المبالغة في
الصفحه ٤٣٨ : كذي رجلين رجل صحيحة
ورجل رمى فيها الزّمان فشلّت
على أنه يروى رجل بالجر على
الصفحه ٤٤٠ : بعض ولا مطروح على بعض كما كان ذلك في المتاع.
قال سيبويه :
لم ترد أن تقول : بعضهم على بعض في عون ولا
الصفحه ٤٥٠ :
هذا حذف منه المعمول فيه وكان الثاني دليلا على الأول وذاك حذف العامل منه
إلا أن حذف العامل إذا دل
الصفحه ٤٨١ : فالقياس صرفه لأنك قد نقلته عن الصفة
وهو في الأصل مذكر وصفت به مؤنثا وحمّار جمع حمّارة القيظ مصروف إذا أردت
الصفحه ٤٨٢ :
لأنهم قد نقصوا عن الآدميين فالحيوان الذي لا يعقل والموات متفقان في جمع
التكسير وإنما خص من يعقل
الصفحه ٤٩٨ : ، كرهوا أن
يتبعوها الاسم ، ولم يجز أن يتبعوها إياه. إلى أن قال : وقد يجوز في الشعر. وأنشد
هذا البيت وبيتا
الصفحه ٥١٥ : الوقت الذي أنت فيه
من الزمان فليس له ما يشركه ليس هو آن وآن فتدخل عليه الألف واللام للمعرفة وإنما
وقع
الصفحه ١٠ : سائر اللغات ، فكان آدم وولده يتكلمون بها ثم إن
ولده تفرّقوا في الدنيا وعلق كلّ واحد منهم بلغة من تلك
الصفحه ٤٥ :
والأفعال التي
يسميها النحويون (المضارعة) : هي التي في أوائلها الزوائد الأربع : الألف والتاء
واليا
الصفحه ٤٨ : في الاسم والفعل دون الحرف ؛ لأن الحروف أدوات تغير
ولا تتغير فالتغيير الواقع فيهما على ضربين
الصفحه ٤٩ : التغيير الذي
يقع لفروق ومعان تحدث (إعرابا) وبدأوا بذكره في كتبهم ؛ لأن حاجة الناس إليه أكثر
وسموا ما عدا
الصفحه ٥٦ : ء الساكنين نحو أين وكيف وضرب حركته لمقاربته
التمكن ومضارعته للأسماء المتمكنة نحو (يا حكم) في النداء وجئتك من
الصفحه ٦٧ : المستخبر وكذلك إذا قال : أين زيد فقلت : في داري فإنما أخبرت
بما اقتضته أين ولكن جميع هذا ، وإن كان خبرا فلا