الصفحه ٢٢٨ : الظريف وتقول : إن فيها زيدا قائما إذا جعلت (فيها) الخبر ونصبت (قائما) على
الحال.
فإن جعلت (قائما)
الخبر
الصفحه ٢٣٦ : :
أقول : إن في الدار جالسا أخواك فانصب (جالسا) (بإن) وارفع (الأخوين) بفعلهما
واستغنى بهما عن خبر (إن) كما
الصفحه ٢٨٣ :
قال أبو العباس
رحمه الله : ولكنك أضفت إلى المميز : لأن التنوين غير لازم في المئة والألف والنون
في
الصفحه ٢٨٤ : به شعرة وليت شعري والعمر والعمر ولا يقولون إلا لعمرك في اليمين
وذكر مع ذلك أنه قد جاء في الشعر الواحد
الصفحه ٢٩١ :
كم غلمانا لك لأن : لك سبب نصب : غلمان ولا يجوز أن يتقدم عليها كما لم يجز
: زيد قائما فيها وقد بينا
الصفحه ٣٠٥ : يجب فيه كما بينا تقول : يا عبد الله
أقبل ويا غلام زيد افعل ويا عبد مرة تعال ويا رجل سوء تب المعرفة
الصفحه ٣٠٧ : إلى نفسك الفتح تقول : هذا بني وغلامي يا فتي ثم تسكن إذا شئت استخفافا
فلما التقى ساكنان في عبدي واحتجت
الصفحه ٣١٤ : : إن هذا زيد فاللام هنا مؤكدة
وتقول : إن هذا لزيد إذا أردت أنه في ملكه.
ولو فتحت
لالتبسا ، فإن وقعت
الصفحه ٣١٧ :
قال سيبويه :
لأن الندبة كأنهم يترنمون فيها ومن شأنهم أن يزيدوا حرفا إذا نادوا بعيدا ولا أبعد
من
الصفحه ٣٢١ :
وذلك قولك : في
عثمان : يا عثم. وفي مروان : يا مرو أقبل. وفي أسماء : يا أسم أقبلي.
وكذلك كل ألفين
الصفحه ٣٣٣ : من قبل أن رفعهما مختلف ، وذلك أن زيدا على النداء
والرجل نعت (لأي) وتقول في الندبة : يا زيد زيداه ويا
الصفحه ٣٤١ :
أما الأول :
وهو النكرة المفردة : فنحو ما خبرتك من قولك : لا رجل عندي ولا رجل في الدار ولا
صاحب لك
الصفحه ٣٥٢ : الاستفهام ، وذلك قولك : ألا
رجل في الدار الأعلام أفضل منك ومن قال : لا رجل قائم في الدار قال : هاهنا ألا
رجل
الصفحه ٣٥٩ :
كاليوم رجلا ، فكاليوم مثل قولك في اليوم لأنّ الكاف ليست باسم. وفيه معنى التعجّب
كما قال تالله رجلا
الصفحه ٣٨٤ :
باب الأسماء المخفوضة في القسم
أدوات القسم
والمقسم به خمس : الواو والباء والتاء واللام ومن