الصفحه ٤٠ :
الكتاب [ذكر](٣) العلة التي إذا طردت (٤) وصل بها إلى كلامهم فقط ، وذكر الأصول والشائع لأنه
كتاب إيجاز
الصفحه ١٦١ :
وذقت ولمست وجميع ما كان في معاينهن فهو متعد وكذلك حركة الجسم إذا لاقت
شيئا كان الفعل من ذلك متعديا
الصفحه ٤٦٧ : ؛
لأن بابها إذا جاءت زائدة رابعة فما زاد فللتأنيث لكثرة ذلك واتساعه والإلحاق
يحتاج إلى دليل لقلته
الصفحه ١٤٩ : لأنها تدخلها الألف واللام.
واعلم أن في
كلامهم أسماء معارف بالألف واللام وبالإضافة غلبت على أشياء فصارت
الصفحه ٣٧٧ : حتى حديثها ؛ فكيف جاز عطف نعله ، مع أنه
ليس واحدا مما ذكر؟ قلت : جاز ، لأن ألقى الصحيفة والزاد ، في
الصفحه ٤٨٣ :
ونصب (باذكر) ، وأما صاد فلا تجعله أعجميا ؛ لأن هذا البناء والوزن في
كلامهم ، فإن جعلت اسما للسورة
الصفحه ٣٢٥ : ء إذا لم يكن آخره الهاء ؛ لأن أقل الأصول ثلاثة
فإنما يرخم من الأربعة وما زاد ؛ لأن ما بقي في الأسماء على
الصفحه ٤٥٣ : أن على
اسم دائما ، ولا تكون حرفا.
وزاد الأخفش على سيبويه موضعا آخر من
اسميتها ، وذلك : إذا كان
الصفحه ١٢١ : ؛ لأن حق الرباعي وما زاد على الثلاثي أن يكون أول (اسم)
الفاعل ميما فالأصل في هذا (مقطع) والحق به قطّاع
الصفحه ١٠٤ : ، فإن
ذلك غير جائز ؛ لأن هذا منقول من (أفعل) والدليل على ذلك صحة الواو والياء إذا قلت
: عورت عينه وحولت
الصفحه ١٤٢ :
باب المعرفة والنكرة
كل اسم عم
اثنين فما زاد فهو نكرة وإنما سمي نكرة من أجل أنك لا تعرف به واحدا
الصفحه ٤١ : : (ما
دل على معنى مفرد) [لأن الفرق](٤) بينه وبين الفعل إذا كان الفعل يدل على معنى وزمان ،
وذلك الزمان
الصفحه ٢٧٥ : وما يجوز فيه وما لا يجوز.
وإذا قلت : ما
قام القوم إلا زيد وهل قام القوم إلا زيد فالرفع عند البصريين
الصفحه ٣٨٢ : مجروران ، وإذا في موضع جر وهذا قول الأخفش ؛ لأن قولك : جلس
حتى ساعة تهيأ أمرنا ذهب إنما قولك : ذهب جواب
الصفحه ١٥٥ : : سرني ضربك عمرا وهو زيدا وأنت تريد : وضربك
زيدا ؛ لأنه إنما يعمل إذا كان على لفطه الذي تشتق الأفعال منه