الصفحه ٣٧٦ : حتى زيد فإذا
رفعت فحكمه حكم الفاعل في أنه لا بد منه فإذا خفضت فهو كالمنصوب الذي يستغني
الفاعل دونه
الصفحه ٣٩٢ : البابين وقال : الكاف معناها معنى
مثل فبذلك حكم أنها اسم ؛ لأن الأسماء إنما عرفت بمعانيها وأنت إذا قلت
الصفحه ٣٩٨ : لكل جزء منها في الحكم بمنزلتها في إضافتها
إلى المجزىء.
قال أبو بكر :
وهذا القول الذي قاله حسن ألا
الصفحه ٤٠١ : الفراء : أنه جائز في القياس على أن يكون بتأويل : (الذي هو ضارب زيد)
وكذا حكم : (زيد الحسن الوجه) عنده أن
الصفحه ٤١١ : هذه الصفات وما أشبهها وقاربها فحكمها
حكم واحد وقياسها قياس ضارب وقائم في إعرابها إذا كانت متصرفة
الصفحه ٤٢٧ : : والطيبون نعت مقطوع
بالواو من قومي للمدح والتعظيم ، بجعله خبر مبتدأ محذوف ، أي : هم الطيبون.
وإنما حكم
الصفحه ٤٤٧ : الثاني حكم الأول ؛ لأنه منادى فهو مضموم
وقد قالوا على ذلك : يا زيد والحارث كما دخلت الألف واللام و (يا
الصفحه ٤٥٠ : الثاني اسم بني مع غيره :
وذلك نحو :
خمسة عشر وتسعة عشر فحكم هذا حكم المبني المفرد تقول : إن خمسة عشر
الصفحه ٤٥٣ : الحكم باسمية إلى في نحو : " فصرهن إليك" وهذا
كله يتخرج ، إما على التعليق بمحذوف كما قيل : في سقيا لك
الصفحه ٤٨٠ : وحده لم تصرفه
؛ لأن الألف والنون فيه زائدتان وقد صار معرفة وهو ، وإن كان لم تتقدم التسمية به
فتحكمه حكم
الصفحه ٤٨٢ :
سميتها بعمر وكذا حكم نوح ونون ، وإذا جعلت اقتربت اسما قطعت الألف نحو : اصبع ،
وإن سميت بحاميم لم ينصرف
الصفحه ٤٨٥ : تدعه على حكمه ما لم يكن معه عاقل ، فإن كان معه
عاقل أعملت العامل ونقلته بحاله.
الثالث الحرف
مع الاسم
الصفحه ٥١٣ : الحكمة والإختصار إذ كان قد أغناهم عن
أن يقولوا أعشرون مالك أثلاثون مالك أخمسون والعدد بلا نهاية فأتوا