الصفحه ٤٧٤ :
وأما بخاتي فلا
ينصرف ؛ لأن الياء لغير النسب وهي التي كانت في بختية وكذلك كرسي وكراسي وقمري
وقماري
الصفحه ٩٥ :
ملفوظا به أو مقدرا وقوم يجيزون إدخال الباء في هذه المسألة فيقولون : ما
طعامك زيد بآكل وما فيك زيد
الصفحه ١٣٠ : المضمر هو الظاهر جرى مجراه.
وقال أبو
العباس رحمه الله في إنشادهم :
__________________
(١) يجب أن
الصفحه ١٥٢ : بفعل مقدّر من لفظه ولا يطّرد هذا في نحو" حلفت يمينا"
إذ لا فعل له) ، ما دلّ على المصدر ، وذلك أربعة عشر
الصفحه ٢٣٩ : عليها.
وقد أجاز
الفراء حذف الخبر في : (إن الرجل) ، وإن المرأة ، وإن الفأرة ، وإن الذبابة ولا
يجيزه إلا
الصفحه ٢٤٠ :
ومذهب الكوفيين
والبغداديين في (إن) التي تجاب باللام يقولون : هي بمنزلة (ما) وإلا وقد قال
الفرا
الصفحه ٢٧٣ : جاز وجاد
؛ لأنه ليس قبله إسم يكون خبرا له وإنما معناه : كلما جاءني زيد تكلم (بجميل) ،
فإن قال : فأنت
الصفحه ٣٦٩ :
وكذلك إذا قلت
: هذا لعبد الله فإذا قلت : أنت في الدار فقد أضفت كينونتك في الدار إلى الدار (بفي
الصفحه ٤٥٢ : : يا عبد الله وزيد فيضمون الثاني والأول منصوب لهذه العلة ولو لا ذلك لما
جاز وليس مثل هذا في سائر ما
الصفحه ٤٧٢ : الياء والياء يؤنث بها وهو متصرف في النكرة ومنهم من يصرف رقاش وعلاب إذا سمي
به كأنه سمي بصباح ، وإذا كان
الصفحه ٥١٨ : ] ومذهب أبي العباس رحمه الله في دخول التنوين هنا أنه عوض من
حذف المضاف إليه
الصفحه ١٤٣ : ذكرها فيه إن شاء الله.
وأما العلم :
فنحو : زيد وعمر وعثمان.
واعلم أن اسم
العلم على ثلاثة أضرب إما أن
الصفحه ١٨١ : إليه صار في جواب (متى)
وحجته في ذلك استعمال العرب له لذلك قال : وجميع ما ذكرت لك مما يكون مجرى على (متى
الصفحه ٢٨٠ : ؛ لأن خيرا منك وأمثالك نكرتان ، وإن شئت قلت لي ملء الدار رجلا وأنت تريد
: رجالا وكل مميز مفسر في
الصفحه ٣٠٣ : الرجل أقبل فيكون (أي) ورجل كاسم واحد (فأي) مدعو والرجل نعت له ولا يجوز
أن يفارقه نعته ؛ لأن (أيا) اسم