الصفحه ٣٢٥ : ثمود ؛ لأنه ليس له في الأسماء
نظير.
واعلم أن
الشعراء يرخمون في غير النداء اضطرارا فمن ذلك قول الأسود
الصفحه ٤٥١ : المفردة إذا قلت : لا ماء لك وقد بينت هذا في باب النفي
فلهذا جاز أن تقول لا رجل وغلاما لك على اللفظ ولا رجل
الصفحه ٤٦٩ : يكن له معنى يعرف
يعني أنه إذا سمي لم يصرفه في المعرفة ؛ لأنه لا يدري من أي شيء اشتقاقه فحمله على
الصفحه ٥٩ : ء المرتفعة إن شاء الله.
الضرب الثالث :
أن يعمل الاسم
لمعنى الحرف ، وذلك في الإضافة (١) والإضافة تكون على
الصفحه ٢٠٥ : .
ويجوز أن تكون
الحال من التاء في (ضربت) إلا أنك إذا أزلت الحال عن صاحبها فلم تلاصقه لم يجز ذلك
إلا أن
الصفحه ٤٠٧ :
الاسم المضمر في الفعل الذي قد صار كأحد حروفه فأسكنت له ما كان في الفعل
متحركا ضعف ذلك من حيث ضعف
الصفحه ٤٤٠ : بعض ولا مطروح على بعض كما كان ذلك في المتاع.
قال سيبويه :
لم ترد أن تقول : بعضهم على بعض في عون ولا
الصفحه ٦٧ : : والله لزيد خير منك لأنك
لا
__________________
(١) قال الأشموني :
وأما أم فذكر النحاس فيها خلافا وأن
الصفحه ٧٨ : الأبنية وهذا يبين لك في موضعه إن شاء الله.
وإنما قلت :
كان فاعلا في الحقيقة أو لم يكن ؛ لأن الفعل ينقسم
الصفحه ١٦٤ : :بلغني
ضربكم زيدا كثيرا وجلوسكم إلى زيد قليلا كان الضرب والجلوس قليلا أو كثيرا وإنما
يثنى الفاعل في الفعل
الصفحه ٢٤٥ : الخبر فيقول المجيب : الخبر أن الأمير قادم.
فهي لا تكون
مبتدأة ولا بد من أن تكون قد عمل فيها عامل أو
الصفحه ٢٥٨ :
تقول : لا يستوي عبد الله وزيد ، وكقوله تعالى : (لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ) [البلد : ١] ونحوه من
الصفحه ٣٣١ : الأعرابي فإنه يقول : " أكسبك بالألف" كذا في"
المصباح".
وهذا البيت شائع في كتب النحو ، ولم
يعرف له قائل
الصفحه ٣٣٤ : أن تقول : يا أيها الجاهل ذا التنزي.
على النعت
وإنما هو ذو التنزي وتقول : يا أيها الرجل عبد الله
الصفحه ٣٣٥ :
ويجيزون : يا رجل قائما أقبل على نداءين ، وإن شئت كان في الصلة ويجيزون :
يا رجل قائم أقبل. ينوون