الصفحه ٢٣٣ :
قال سيبويه :
وسألت الخليل عن قوله : (وَيْكَأَنَّهُ لا
يُفْلِحُ الْكافِرُونَ) و (وَيْكَأَنَّ اللهَ
الصفحه ٣٣٧ : وكل منفي فإنما ينفي بعد أن كان موجبا وأنت إذا قلت : لا رجل فيها إنما نفيت
جماعة الجنس وكذلك إذا قلت
الصفحه ٣١١ :
وللمرأة في
الإضافة يا هنت أقبلي ويا هنتي أقبلا وللجمع : يا هنات أقبلن وتزاد في آخر الاسم
في الندا
الصفحه ٤٧٦ : ؛
لأنه لم يغير والسحيق : البعيد قال الله عز وجل : (أَوْ تَهْوِي بِهِ
الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ) [الحج
الصفحه ٣٢٠ : مفعولا له أو مصدرا في موضع الحال أو ظرفا على حذف مضاف.
وأجاز المرادي وجها رابعا وهو أن يكون مفعولا مطلقا
الصفحه ٣٠٦ : كلامهم.
قال أبو العباس
رحمه الله : سألت أبا عثمان عن قول من قال : يا ابن أم لا تفعل فقال :عندي فيه
الصفحه ٣٤٦ : التقدير
والمضاف إلى كاف المخاطب معرفة والمعارف لا تعمل فيها لا قيل له : إن المعنى إذا
قلت : لا أبالك
الصفحه ٤٥٦ : وأن العطف على عاملين جائز نحو قول
الله عز وجل في قراءة بعض الناس : (وَفِي خَلْقِكُمْ
وَما يَبُثُّ مِنْ
الصفحه ٢٦٧ :
فكأنه قال
والله اعلم لكن من رحم يعصم أو معصوم ومن ذلك قوله تعالى : (فَلَوْ لا كانَتْ قَرْيَةٌ
الصفحه ٤٦٨ : مصروف في المعرفة ،
فإن نكرته صرفته ؛ لأنه في نكرته كعطشان الذي له عطشى وكذلك إذا سميته بعريان
وسرحان
الصفحه ١٠٥ : أَعْمى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمى وَأَضَلُّ سَبِيلاً) [الإسراء : ٧٢]؟قيل له : في هذا جوابان :
أحدهما
الصفحه ٢٣٢ : في منطلق.
قال : وإن شاء
رفعه على معنى : مررت به زيد إذا كان جواب من هو فتقول : زيد كأنه قيل له من
الصفحه ٣١٠ : التأنيث.
ولهذا موضع
يذكر فيه إن شاء الله ، فإن لم ترد العدل قلت : يا لكع ويا لكعاء ، وأما ما لحقه
الصفحه ٤١ : ، وسيبويه لم يصرح له بحد ، فقال بعضهم : الاسم ما استحق
الإعراب في أول وضعه ، وقال آخرون : ما استحق التنوين
الصفحه ٣٢٢ : معذورا
فيه. وقد فسره بالبيت الثاني. وعليه فعذيري مفعول تستنكري ، وسيري : عطف بيان له
أو بدل منه أو خبر