الصفحه ٢٢٤ :
ولك أن تحمله
على الاسم المضمر في (منطلق) ، وذلك ضعيف إلا أن تأتي (بهو) توكيدا للمضمر فتقول :
إن
الصفحه ٣٩٧ : إلى تأنيثه وإنما وقع (أفعل) صفة من حيث وقع (فاعل)
؛ لأن فاعل في معنى (يفعل) وقد فسر أبو العباس معنى
الصفحه ٤٣٦ : قلت : دفع الناس بعضهم بعضا لم يحتج إلى الباء ؛ لأنه
فعل يتعدى إلى مفعول قلت دفع الله الناس واستتر في
الصفحه ٤٩١ :
جنس له صورة فمتى زالت تلك الصورة زال الاسم وفضة ليس يتضمن هذا الاسم صورة
فأما درهم فهو مثل رجل في
الصفحه ١٧٣ : والخور (١)
فألغى : (خلت)
ويلغي المصدر كما يلغي الفعل وتقول : عبد الله ظني قائم وفي ظني وفيما أظن
الصفحه ٢١٠ : )
ألا ترى أنك لو قلت : قائمين في الدار أخواك لم يجز لأن : (في الدار) ليس بفعل.
وتقول : جلس
عبد الله
الصفحه ٤٠٥ : الأسماء المرفوعات والمنصوبات والمجرورات وسنذكر
توابعها في إعرابها إن شاء الله.
الصفحه ٤٧٨ : ، وإذا كان كذا فقضيته كذا ؛ لأنه لا ثاني له.
فإن قلت : هذا
رجل أفعل فلا تصرفه ؛ لأنه موضع حكاية حكيت
الصفحه ٩٦ : يسير سيرا والتقدير في البيت :
ما الدّهر إلّا يدور دوران منجنون بأهله
وما صاحب
الصفحه ١٤٩ : هذا الذي كل واحد من أمته له هذا الاسم وإنما منع الأسد وما
أشبهه أن يكون له اسم معناه معنى زيد أن الأسد
الصفحه ١٨٨ : لا يعرف له من البلاد موضع ثابت ولا حدود من الأمكنة فهذا
إنا يعرف مقداره.
فالإبهام في
الفرسخ والميل
الصفحه ٤٣ : يكنى عنه ، وهذا يبيّن في موضعه إن شاء الله.
ومما يقرّب [به](٣) على المتعلم أن يقال له : كل ما صلح أن
الصفحه ٤٧ : عمران : ١٥٩] والزيادة تكون لضروب سنبينها في موضعها إن شاء الله.
الصفحه ١١٨ :
قال : وإنما
تنصب الخبر إذا كان نكرة ؛ لأنه حال قال : وتقول : حبذا عبد الله أخونا.
فأخونا رفع
الصفحه ١٤١ : المعرفة والنكرة للإنتفاع بذلك فيها وفي المرفوعات أيضا إن شاء
الله.