الصفحه ٨٠ :
خبرا أو استخبارا هو في جميع هذه الأحوال لا بدّ من أن يرفع به الاسم الذي
بني له فالأفعال كلها
الصفحه ١٠٧ : زيدا
وما أبيعه شبهوه بالأسماء ألا ترى أنك تقول في الفعل : أقام عبد الله زيدا ، فإن
كان اسما قلت : هذا
الصفحه ٢١٥ :
وقال في قول الله تعالى : (ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ
طِفْلاً) [غافر : ٦٧] وقوله : (فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ
الصفحه ٢٩٩ : على ذلك أن المضاف إذا وقع موقع المفرد نصب
تقول : يا عبد الله وأن الصفة قد تنصب على الموضع تقول : يا
الصفحه ٣٢٤ : أقبل ولقائل أن يقول : هلّا رددت الحركة فقلت : يا
محمر أقبل إذ كان الأصل محمررا كما رددت الياء في (قاضي
الصفحه ٣٧٩ : كل جار لا بد له من متعلق. وهذا ظاهر.
قال ابن هشام في المغني : ولا بد من
تقدير محذوف قبل حتى من هذا
الصفحه ٣٩٦ : أحدهم تزيد صفته على صفتهم وجميعهم مشتركون في
الصفة تقول : عبد الله أفضل العشيرة فهو أحد العشيرة وهم شركا
الصفحه ٣٩ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
[مقدمة مؤلف]
قال أبو بكر
محمد بن السري النحوي :
النحو (١) إنما أريد
الصفحه ٢٠٢ : المفعول له إذا قلت : جئتك طلب الخير إن في (جئتك)
دليلا على أن ذلك لشيء.
وإذا قلت : ما
صنعت وأباك فليس في
الصفحه ٢٤٧ :
قال أبو العباس
رحمه الله : إن (لو) إنما تجيء على هيئة الجزاء فإذا قلت : لو أكرمتني لزرتك فلا
بد من
الصفحه ٣٣٠ :
وقال الأخفش :
لو قلت : يا عبد الله صالحا لم يكن كلاما.
وقال أبو إسحاق
يعني الزيادي : كان الأصمعي
الصفحه ٤٧١ : ؛ فلما أهلك الله عادا ورث محلتهم الجن ، فلا يتقاربها أحد
من الناس ؛ وهي الأرض التي ذكرها الله تعالى في
الصفحه ٨١ : جميع هذه الأسماء التي أوقعت
موقع الفعل في بابها مشروحة إن شاء الله.
شرح الرابع من الأسماء المرتفعة
الصفحه ١١٧ : الله رجلا وحبذا أخوك قائما.
__________________
(١) قال في شرح
التسهيل : وأما النعت فلا ينبغي أن
الصفحه ١٨٧ :
ذكر المكان
اعلم أن
الأماكن ليست كالأزمنة التي يعمل فيها كل فعل فينصبها نصب الظروف ؛ لأن الأمكنة